اقتباس:
كاتب النص الأصلي : keko
لم يجرؤوا على الجلد أو الطعن إلا بعد أن وضعوا على وجوههم الأقنعة
وبعد أن استعاروا لأنفسهم أسماء يختفون وراءها.
وكان الأحرى بها هي أن تخاف مجتمعاً كهذا.
كان الأحرى بها هي أن تكتب باسم مستعار.
.
|
يا عزيزي : انا ما اختبئت ورا اسم مستعار ....ورح أحكي بكل صراحة يا عزيزي : انا اسمي أسامة كيلاني ... أحمل جواز سفر رقمة ...... ( ليكون في حدا منكون بتعامل مع الشباب ) صادر عن السفارة السورية في الدوحة - قطر
.... هههههه ... ليش كل هالحزازية يا جماعة .... القصة مو مستاهلة ... متل ما بتقبل وتؤيد رأيك ... بدك ع الأقل تستمع للرأي الآخر وما في حدا بالأرض بيجبرك تأخذ فيه
انا كل اللي قلتو اني معارضها 100% ... نحن مع الحضارة والتطور ولكن ليس باسلوب التهجم على التعاليم أو الأسس والسخرية التي تصل الى حد ( جارنا أبو علي الذي لا يعرف شحمة أذنه ) في ردها على قضية شهادة المرأة ... فأسلوبها فيه نقد لاذع لهذه النقطة بالذات .... طيب هي اش بدها ؟؟؟ نغير القرآن ؟؟؟ نرجع نفتح ملايين قضايا طلاق وشهادة من أول وجديد ؟؟ ليش ما تطلع على التلفزيون مع محمود سعد وتحكي اللي بدها اياه ... على الاقل بتشرب كاسة عصير ببلاش
على كل حال ... شكرا على المعلومات الوافية اللي كتبتها عنها ... على فكرة : انت زعلت لما قلنا عليها كلبة ... بس ما يمكن انت ما زعلت لما قلت على رجال المجتمع أنهم ينبحون وينهشون بالخفية .... وهي من صفات الرجال كمان ؟؟؟
تحياتي للجميع .......... بطلنا نكتب تحت أسماء مستعارة
أسامة
لو لم يكن أجمل العيون أزرقها ...... ما اختاره الله لونا للسموات
لاموا افتتاني بزرقاء العيون ..... ولو رأوا جمال عينيك ما لاموا افتتاني