تتلاحق اللحظات عبر محطات
الذاكرة يعاتبها بُعد المسافات
بالجفاء
فيرتسم وجهك في مخيلتي
كسنابل القمح في بلادي
ولكن بدون عطاء
وتلامس صفحات الماء
أنوار تكّون ألوان قوس قزح
تتلاشى عبرها المسافات المترامية
رويداً ... رويداً بجلاء
أشتقت إليك ملهمي
ولكن سيبقى حبك لي وعشقي لك مجرد هذياااان
Be yourself
|