الموضوع: أين التناقض ..؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 03/07/2009   #3
شب و شيخ الشباب I_Love_Syria
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ I_Love_Syria
I_Love_Syria is offline
 
نورنا ب:
Nov 2008
المطرح:
بالشام قريباً
مشاركات:
1,019

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : استقراطي عرض المشاركة
نظرت عبر الأعين فلم أجدهن إلا حيارى مذهولة , وفتشت الألباب فلم أستطع أن أخرج منها بشيء غير خشية ليتها كانت من رب البرية

أعوام مضت ونحن نعيش في سراديب الجبن والضعف ونفسي التي مازالت في تواطئها مع الرذيلة مازالت في صراع مع الواقع والحقيقة آبية الإستسلام .

مزبوط وبن لادن والظواهري وجماعتن متخبيين متل الفيران بأوكارون وكل فترة بيطلعوا بيطلوا علينا بطلتهون البشوشة ووجهن الملائكي مشان إذا حدا بلّش يغير نظرتوا شوي بالإسلام والمسلمين يذكروا ويقلولوا لاء لازم اتضل كرهانون "للمسلمين يعني" وخليك عم تسمعهون انهون إرهابيين

اقتباس:
ضربت بابن لادن الأمثال في شرف الرجل العربي المسلم , فما وجدته إلا خير مثال , وضربت به الأمثال في غرابة الأطوار والأفكار فلم أجده إلا خير مثال , وأخشى أن أحبه فأجد نفسي أعْتُل البنادق ضد من ارتبط عنقي وارتبطت ذمتي بولائهم .! وأخاف أن أكرهه فأجدني أحمل الذنوب في كل نسمة أستنشقها وتجري في أوردتي كوني أكره رجلاً مسلماً ذنبه الوحيد هو خير ماقام به المسلمون في عصر سجله التاريخ بعصر الإمبراطورية الأمريكية
هلأ هون سيران تاني يعني مين عيّن أسامة بن لادن الشيخ النتن مُدافع عن المسلمين, نزل على الوحي شي صار نبي شي
وتحت أي بند بالقرآن والسنّة عم تسموه مجاهد مابعرف يا أخي خلي العقول تشتغل شوي شو فاد الإسلام بن لادن قسماً بالله مافادو بنص ليرة مو بخمسة بنص...
بعدين هو على أساس حامل راية الإسلام وعم يدافع بإسم الإسلام وعن الإسلام كيف عم يدافع بإسم الإسلام وعلى أساس إنو المطبّق الوحيد للدين الإسلامي هو ويلي معو وبيقتلوا أطفال ونساء ومدنيين
مع العلم انو النبي بغزوة مابذكر شو اسمها بس بذكر كانت مع اليهود, اليهود الي حاولو يقتلوا أكتر من مرّة
قبل ما يطلعوا قلهم لا تقتلوا طفل أو إمرأة أو شيخ كبير* ولا تقطعوا شجرة فإنو عم يخالفوا شي من تعاليم النبي معناها هنن وشغلون حكي فاضي ومو حافظين من الحب إلل كلمة أوحشتني
* شيخ كبير مو متل الشيخ النّتن أسامة مع انو كبيرة عليه هي التسمية مبهبطة يعني, شيخ كبير يعني رجال كبير بالعمر


اقتباس:
كنت ذات يوم أستمع للمفكر " لنفسه وقومه " تركي الحمد , الذي سُجل ضمن أكبر رؤوس الليبرالين الذين ينادون بالإنفتاح والحرية وحتى إغلاق حلقات القرآن الكريم بسبب تخريجها للإرهابيين المتشددين حيث لا مراقبة للحلقات , وجدتني أعجب به بالرغم من أني أكرهه , وأكره مايدعو إليه فوجدت نفسي متناقض في ذاتي لا أحب ولا أكره في نفس المَعْلم وأحب وأكره ذات البطانة .
يا أخي يحكي إلّي بدّو ياه إلي بيحب يسمعو وينفذ شو عم يحكي يصطفل منّو لربّو ويلي مو مقتنع لا يسمعلوا سهة القصة وبسيطة "إن الله يهدي من يشاء ويُضٍلُ من يشاء"
اقتباس:
فيزداد تعجّبي منّي !
وأنا عم يزداد تعجبي بس مو منّي منّك
اقتباس:
نفس الشيء حصل لي عندما أفرزت أول دمعة حينما رأيت تلك الحضارة البغدادية التي كانت تزداد تعاظماً عبر التاريخ تنهار في 3 ليال بسبب تصرفات الشهيد صدّام حسين الذي كرهته وأحببته في ذات الوقت ! .
الحضارة البغدادية أفسدها صدّام وجماعتوا وكمّلوا عليها جماعة القاعدة

اقتباس:
وأقسمت يومها أن آخذ بثأر العراق العظيم طال الزمان أو قصر وأن أُكِنّ كل العداء لهؤلاء الأمريكان والبريطان , لكني وجدت نفسي أجوب شوارع " لـندن " وأداعب عيني بمغازلة حسناواتها , ووجدتني أخطط لإنهاء درجاتي العلمية العليا في كاليفورنيا , وهذا تناقض !
في متَل ما حلوة احكي

اقتباس:
كبّرت وهللت كثيراً ورفعت الصوت "الصلاة جامعة " أوباما فاز أوباما الذي سيحرر فلسطين أوباما ابن عنترة بن شداد وحينما قدم إلى الشرق الأوسط وألقى خطابه التاريخي في جامعة القاهرة , كبرّت أخرى , ولكني بعد أيام وجدتني أبصق على صورته أينما أجدها أمامي بسبب خطابه التاريخي الآخر . " الخطاب التاريخي الموجّه لليهود " وهذا أيضاً تناقض !
اي هنن العرب عاملين الّي بيتجوز امي بناديلوا عمّي وماكنّا نعرف نعمل كيان خاص فينا ونعمل لحالنا قوّة مؤثرة بالعالم لك حتى الخليجين يلي عندون الإمكانيات ليشكلوا قوّة إقتصادية وبالتالي قوّة عسكرية بعدها ماعم يعملوا شي حاطين هالمصاري وعم يصرفوها عالنسوان والشرب المهم الطاسة مليانة حالفين يمين بالله إنو يرجعو عقلون متل ماهو بورقتوا من غير ما يستعملوا والغرب مكيفين علينا وعالخليج خصوصاً شادينون غنم وماشيين...

اقتباس:
أكاد أجزم أن عقلي لم يكن هكذا يوماً وأني لست الوحيد الذي يعاني من التناقض هكذا ! وأني الوحيد هكذا .! وأؤمن أن كل شيء مكتوب له أن يكون هكذا , وأجاهد ألا أجعله هكذا , ثم أرتكب الحماقات في ذات اليوم فيصبح هكذا ! فلا أعلم هل أسجل هذه النقطة ضمن التناقضات ؟
لاء في كتير وخصوصي يلي فهمانين موضوع الجهاد غلَط ويلي حاملين لواء الدفاع عن الأمة الإسلامية بس من الطرف التاني عواض مايضربوا لنقول الجيش الأميركي بالعراق أو الجيش الأميركي بأفغانستان فيه عم يضربوا حالون ويضربوا كل واحد بيقول أشهد أن لا إله إلا الله

اقتباس:
العالم أصبح في سطور , ولكني أجهله وأجهل الإجابة على كلمتيْ ذاك الطفل في المشفى قبال عيادة النفسية حين وجدت نفسي أشتكي إليه رغبةً مني فقط في أن أخرج مافي نفسي لأي شخص ظناً مني أنه لن يفهمني فقال لي : إما أنك أنت المتناقض ؟ أو أن العالم هو المتناقض ؟
التنتين

بنصحك بشي ليلة من هالليالي الصيفية تحطلك نفس أرجيلة وتقعود عالأسطوح وجيب ورقة وقلم وعميل خط عمودي بالورقة يعني نصين براس الصفحة بالنص الأول حط الفوائد وبالنص التاني حط المساوء وسجلون وبس تخلص كلشي عندك أفكار مساوء أو منايح قارن وشوف أنو أكتر أنا واثق إنّك حتلائي المساوء تبعات شلّة هالكوبوي أكتر من فوائدون



أنا الدمَشقي لو جرحت جسدي .... لسال منه عناقيد وتفاح
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.05104 seconds with 11 queries