بداية أضم صوتي لصوت الصديق سام :
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : i m sam
اولا اي عاقل لا يرضى أن تجمع حزب الله أو المقاومة الفسلطينية مهما كان اسمها بشي اسمو فتح الاسلام ..... هاد امر وهدف وهداك هدف تاني وامر تاني
|
وأطالبك بالتميز بين الحالتين مع العلم أن حزب الله وحماس وكل حركات المقاوامة الفلسطينية ليسوا بملائكة لكن لانستطيع أبداً دمجهم ببوتقة واحدة مع تنظيم إرهابي مجرم كفتح الإسلام وجند الشام وماشابه... فيرجى التمييز بين الحالتين....
بالعودة للموضوع: بالفعل بالأونة الأخيرة وقعت بعض الفصائل التي امتهنت المقاومة الشريفة ضد إسرائيل بالمحظور بإستخدامها السلاح ضد أبناء وطنها... حزب الله- فتج- حماس- الجهاد الإسلامي وكل مواطن شريف في لبنان وفلسطين ومهما اختلف توجهه السياسي أو الفكري لا يوجد مايشفع له في هذه الدنيا إستعمال سلاحه ضد أخيه الفلسطيني أو اللبناني... مهما اختلفة الأهواء والتطلعات والأهداف والسياسيات والأفكار لكن إتجاه البندقية واحد ومعروف ولا يجب أن يتغير تحت أي ضغط كان... ومن ينقل البندقية من كتف إلى أخر ليوجهها إلى أبناء وطنه ما هو بأحسن حال من العدو... لكنني أفضل أن أبقى متفائلاً وأن أعتبرها حالات شاذة وليست نهجاً أو مبدأً وسوف يعود الوضع إلى طبيعته وإلى أساسه...
حركات المقاومة هي أمر مشروع بكل الشرائع والأعراف والمواثيق الدولية ولنا أن نقرأ عبر التاريخ الطويل عدة حالات لثورات في أغلب دول العالم ولأعمال مقاومة مسلحة أو أهلية ضد الإحتلال أو الديكتاتورية... فطالما كان سلاح المقاومين بمايتفق والحق وألشرعية والمصالح الوطنية والإرادة الشعبية فلا جدال حوله...
أتفق معك حول موضوع أن بعض الأنظمة والحكومات تستغل فكرة المقاومة ووجودها لترسيخ قبضتها على الشعوب بحجة الممانعة ودعمها... لكن هذا لن يعمينا عن أن المقاومة حق وواجب لجميع الدول المسلوب أي حق لها من دولة معادية...
وللحديث بقية
الحرية لكل أسرى الحرية في سوريا...
العربي الذي لايجرأ من الذل والخوف على رفع رأسه لرؤية القمر !!!
كيف سينتصر على غزاة القمر؟؟!!