انتقلت ردحاً من الجنون خلف دخان لاح خلف تلك القيود والأسلاك الشائكة فحسبتها ثورة للحرية!!!!!!!
تدق طبول الحرب ....... تسلح الهاربين ....
اجتاحني اضطراب الوهم ....وأمل الحلم ......
جريت خلف جنوني....... رميت كل المنطق في مستوعب شهوتي للأنعتاق.......
وحملت ما استطعت من انتحار..
لكني ما وجدت إلا احتراق لجثة أخر الثوار.....
سلاماً ... سلاماً يا وطن الخمر والعواهر والاسنان المسوسة ......
|