مرحبا
أعتقد أن السلام -إن تم- فسيكون أبرد و أجمد من السلام المصري لأن السوريين مثقفون عموماً و على درجة أعلى من المصريين.
و لكن السؤال الحقيقي هو: ما مدى تأثير زوال الخطر الخارجي أمام تهديد الخطر الداخلي و المتمثل بالطغيان الأصولي؟؟فالأنظار كانت موجهة جنوباً نحو العدو بحيث أننا نسينا جنين التطرف الذي أخذ في النمو و ازداد التوجه المجتمعي أكثر نحو اليمين.
و لي عودة للتوضيح
تحياتي
|