وقفت للساعات امام روعة نصك .. و لم اجد ما اعبر به من كلمات على ما اعتراني امامها..
لا املك الا ان اقول.. صلواتي عليك.. بل صلواتي لك
و ليكن لا بد لي أن أرفض الموت
و أن أحرق دمع الأغنيات الراعفة
و اعري شجر الزيتون من كل الغصون الزائفة
فإذا كنت أغني للفرح خلف أجفان العيون الخائفة
فلأن العاصفة وعدتني بنبيذ و بأنخاب جديدة و بأقواس قزح
"مارسيل خليفة"
|