دخيلك يا إمي مدري شو بني
اتركيني بهمي زهقاني الدنيي
بذكر من سني و اكتر من سني
شفتو تحت اللوزي بهالفي الهني
و ما بعرف عطاني يمكن سوسني
و من يوما يا إمي مدري شو بني
كلمي حكيها و راح من دربي
و رجعت وحدي و ما رجع قلبي
قريت حكايي بكتب زرقا
عن حلوايي تشكي الفرقة
قصتها بكتني أخدتني بدنيي
و من يوما يا إمي مدري شو بني
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|