الدين افيون الشعوب وزفرة الصدور الفقيره( إن استغل)
وركزو على إن استغل
فمنذ بداية الوجود الديني كان الانسان المضطهد هو المؤمن والمستبد هو المضطهد له
وعل ذلك فالدين اذا اصبح نظاما لدوله فهو سوف يرجعها الى الوراء كما في مقدمة ابن خلدون في وصفه لحالة الشعوب التدينه اللاعقلانيه
العلمانيه براي هي الحل الاوحد لهذه البلدان الغارقه في الرجاء الديني الغيبي
فلم ولن تتوحد هذه القبائل الا بطرح ايديولجية جديده بعيده كل البعد عن الدين
الاوهي العلمانيه كنظام يخضع له الجميع ويؤمن به فقط
الانسان الذي لايخطىء هو الانسان الذي لايعمل
وكل ماهو انساني فهو يعنيني
|