من جهة تانية ..
مسألة معروفة بالادب انو عدد ارومات القصص بكل العالم مختلف عليها بين سبع الى 22 قصة تقريبا يعني كل القصص بتصب بخانات متشابهة ..
وهلأ مو قصة المسرحية او الفيلم هيي الي بتشد المشاهد بل طريقة التعبير عن هي القصة ومعالجتها وتقديمها بأسلوب فيو ابهار بصري سواء بالخدع او بجمالية الصورة.. فصار في اهمية كبرى للخدع السينمائية بالسينما واهمية كبرى للسينوغرافيا ورسم الصورة والتشكيلات على المسرح بعالم المسرح
يعني الزمن اللي كنا نحضر فيه المسرحية ونطلع بعد ساعة او ساعتية بحكمة"الحب شيء جميل" او " الخديعة كنز لا يفنى " خلصت .. خلصت هي المرحلة
هلأ نحنا بحاجة.. لشي يحرك فينا تساؤلات وتأملات.. مو معتادين عليها بالتلفزيون او السينما او الانتريت
ومحبتي لصاحب الموضوع
طائر واحد يكفي لكي لا تسقط السماء
فرج بيرقدار
|