الموضوع: ألغاز تم حلها
عرض مشاركة واحدة
قديم 11/08/2009   #1
شب و شيخ الشباب DARKNESS
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ DARKNESS
DARKNESS is offline
 
نورنا ب:
Jul 2006
المطرح:
In ThE DaRk
مشاركات:
1,755

افتراضي ألغاز تم حلها


ألغاز تم حلها


موضوع جديد حبيت أعرض فيه مجموعة من الألغاز الغريبة اللي بعضها لقولها تفسير كلي و انتهت و بعضها تفسير جزئي و لساتها عم تتناقش
موضوع شيق و جميل بتمنى تتمتعو فيه اعتمدت بالمصادر على الويكبيديا صاحبتنا و مجلة افاق العلم و بعض المواقع التانية





على مر التاریخ، سُحر الإنسان بالأمور الغامضة، أحبھا و بحث عنھا لأنھا تحرك فیه الشعور بالإنتماء لشيء كبیر؛ عالم لا متناھي في أسراره و غیر مفھوم في كل تحركاته

ربما كان غموض بعض الظواھر الطبیعیة مفید لنا على مر آلاف السنین لأنھ كان أحد الدوافع التي أدت بالمفكرین و العلماء و الفلاسفة إلى البحث عن إجابات... أدت بالإنسان الى اكتشاف الكثیر من الحقائق التي لم یعرفھا.

لكن من المؤسف أن نجد الیوم، و مع كل المعارف التي وصلنا إلیھا، مَن لا یزال یؤمن بألغاز لم تعد ألغازا لأن العلم قدم لھا تفسیرات علمیة و حللھا و أزال عنھا الغموض منذ سنوات.

لماذا یؤمن الكثیر من الأشخاص المنطقیین في تفكیرھم بأمور غیر منطقیة؟.. سؤال حیر العلماء.

لماذا لا یقوم كل منّا بدراسة كل ما یصله بطریقة منطقبة؟..

لماذا لا یحاول كل شخص منا البحث عن الحقائق، الرجوع إلى المصادر لتحلیلھا قبل أن یصل إلى نتیجة نھائیة؟..

لماذا یركن الكثیرون إلى التفسیرات الجاھزة التي تصلھم مع أنھا (بشكل واضح) تخالف المنطق و التفكیر السلیم؟..

ھناك العدید من العوامل التي تؤدي إلى ھذه النتائج... فحسب تحلیل الكاتب مایكل شیرمر Michael المتخصص في العلوم من ھذه العوامل نجد الأفكار المتوارثة، تأثیر " Shermerالأصدقاء، الضغط النفسي من الآخرین، المستوى التعلیمي و الخبرات الحیاتیة... كل ھذا یدفعنا إلى الاعتقاد بما یعتقد بھ الآخرون و یجعلنا نبحث عن ما یؤید معتقداتنا و نتجاھل كل ما یعاكسھ".

فلنبحث سریعاً ببعض المعتقدات السائدة و نرى إن كانت بالفعل ألغازاً أم لا.



بطاریة بغداد:




منذ اكتشافھا في العام 1936 و ھذه البطاریة مصدر العدید من الأقاویل و مركز لغز كبیر: ھل عرف أھل تلك المنطقة الكھرباء قبل ألیساندرو فولتا بألفي عام؟..

ما یؤكد علیھ المتخصصون أنھ لا یوجد أي دلیل یثبت أن ھذا الشيء ھو بطاریة أصلاً... ربما یكون القدماء قد استخدموه كممثل للآلھة فھناك دلائل كثیرة على أن آخرین في مناطق مختلفة استعملوا أشیاء كھذه لأغراض دینیة.

لم یتم العثور على أحد العوامل الضروریة لإستعمال الكھرباء؛ لم یتم العثور على أسلاك معدنیة، كیف سیكون ھناك كھرباء و لا یوجد أي موصل للكھرباء المفروض أن "البطاریة" تقوم بانتاجھا؟..

ھناك من أوصلھ خیالھ، كما ھو الحال مع أھرامات الجیزة، الى القول أن من قدم مساعدة للقدماء في صناعة ھذه "البطاریة" ھم أو سكان ما یسمى Aliens مخلوقات قادمة من كواكب بعیدة بقارة أطلنطس... إذا كان فعلاً ھذا ھو ما حصل، ألیس من المنطقي أن یكونوا قد أعطوھم شیئاً أكثر تطوراً و لیس بھذه البدائیة و ھذا الضعف في الناتج الكھربائي؟..


معلومات عنها من ويكبيديا:




بطارية بغداد هو اسم شائع لعدة قطع صنعت في بلاد الرافدين، خلال فترة حكم الساسانيين أو پارثيا (سنوات قليلة بعد الميلاد). اكتشفت هذه القطع عام 1936 في قرية خوجوت رابه، قرب بغداد، العراق. أصبحت هذه القطع ذو أهمية كبرى في عام 1938، عندما انتبه لها مشرف المتحف العراقي العالم الألماني ويليم كونيگ. في عام 1940 حرر كونيگ ورقة يقول فيها أن البطارية تشبه في عملها خلايا جلفانية، وربما استخدمت في عملية الطلاء الكهربي لتحويل المواد الذهبية إلى فضية. [1] وهذا التعبير مبني على الإمكانية الافتراضية. وإذا كانت النظرية صحيحة، فإنها ستمحي التاريخ المعروف لاكتشاف البطارية الحالي (الذي هو على يد العالم ألساندرو فولتا 1800 وهي خلية كهروكيميائية) لأكثر من ألف سنة من التاريخ الحالي.
القطع الموجودة تتكون من جرة ~133 مللي متر (~5 إنش) طول فخارية (حجم فاه الجرة إنش ونصف الإنش) وأسطوانة نحاسية، وهي غرفة لعصى حديدية. وفي الأعلى، تفصل العصا الحديدية عن الأسطوانة النحاسية بختم قاري أو قار، الأسطوانة والعصا تتناسب بشكل مريح داخل الجرة التي بها نتوء في الوسط. والأسطوانة النحاسية موصلة للماء. فإذا امتلئت الجرة بالسائل فإن العصا الحديدية سيصيبها السائل. وهذه المصنوعات تعرضت للطقس وعانت من التآكل، بالرغم من ذلك فقد ظهرت آثار زوجين كهروكيميائيين. وهذا الدليل أعطى الدارسين فكرة أن المواد الحامضية (كالليمون والخل) كانت تستعمل للتفاعل الكهروكيميائي بين معدنين.
أشار كونيگ أن البطارية يرجع تاريخها إلى الفترات پارثيا (250 ق.م-224م). لكن دكتور قسم الشرق الأدنى جون سمبسون، أشار إلى أنه ليس هنالك أدلة أو مدونات على وجودها في تلك الفترة، لكن تشكيلة الجرة تدل على أنها أنشئت في عهد الساسانيين (224-640م).


تخمين الوظيفة


كهربائية






النحاس والحديد ثنائي كهروكيميائي، ففي حال ظهور أي كهرل، فإن ذلك سينتج جهد كهربي. كونيگ أستظهر قطع فضية تبين من أنه يوجد عليها طبقة ذهبية خفيفة. وأوضح أن هذه القطع استخدمت خصيصًا للطلاء الكهروكيميائي.
القناة ديسكفوري وبرنامجها الشهير "ميث باستر"، أوضح أن الناس القدماء استخدموا البطارية كوسيلة للطلاء الكهربي والتحليل الكهربي. على أي حال، فإن البطارية لم تنتج طاقة كبيرة واحتاج لوصلها في سلسلة من المراحل لاختبار النظرية.




لاكهربية


علماء الآثار الشكاكون يرون الاختبارات الكهربائية عائقا أمام العلم التطبيقي الآثاري؛ لأن مثل هذه التجارب توضح فقط بأن مثل هذا الشيء كان من الممكن فيزيائيًا أن يحصل. ولم يقول أي شخص منهم عن حقيقة ما يحدث بها. والأبعد من ذلك، هناك العديد من الصعوبات التي تحول بينها "كبطارية":
يغطي القار الأسطوانة بشكل كلي، يعزله عن الكهرباء، فلا يمكن توصيل الكهرباء بالنحاس إلا إذا تم تغيير هذه الهيئة.
ليست هنالك أي أسلاك أو مواد موصلة مع القطع.
لا أجهزة كهربائية مقبولة ترتبط بها (اقترح وضعها في دائرة ضوء دندرة الميثولوجي لكن النظرية هذه تعتمد على حجم الفولطات المستخدمة فيها).
الختم القاري، ممتاز على المدى البعيد للخزن على المدى الطويل، وسيكون غير مناسب كخلية كهربائية، التي تتطلب زيادة متكررة في المنحل (إذا هم نووا استخدامها في ذلك).
يلاحظ آخرون أن لها استخدامات تشبه أدوات أخرى، أواني تخزن فيها النصوص المقدسة بالقرب من سلوقية بالقرب من دجلة، ليس هناك شبه بينها لكنها متشابهة نسبيًا. وبما أنه قد ذكر تعرضها للمناخ، فإنه ليس من المستغرب تعفن ورق البردي أو أوراق الكتابة، تاركًا بذلك أثرًا عضويًا حامضيا.


يتبع.......

نحن ننتظر الضياء و لكننا نرى الظلام

---------------------------------------------------------------

ذو العينين البراقتين ......... الذي يقرر المصائر .............


DaRkNeSs LoRd

Lord Of DarkneSs

Lord Of The Sweet Sadness
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.05163 seconds with 11 queries