[قرصان الأدرياتيك]

صدق الذي قال: صمت دهراً و نطق "عهراً"
يا كبير الصيصان...
أهذا كل ما قدرت عليه؟؟
أما كان الأحرى بك و بصيصانك أن تردوا على مضمون خطابي عوضاً عن تصيد الأخطاء اللغوية و الإملائية؟؟
لكن لم يفاجئنا هذا ممن تعودوا تصيد أخطاء البشر عوضاً عن المواجهة المباشرة...
أنتم يامن تتهيبون صعود الجبال فتعيشوا أبد الدهر بين الحفر...
أين أنتم من عليائنا و شموخنا...
هو حق لكم أن ترجموننا بحجارتكم لإنكم لن تستطيعو الوصول يوماً إلينا...
أين الثرى من الثريا.

فإنَّ العينَ قد تنكرُ ضوءَ الشّمسِ من رمدٍ، كالفمِ يُنكر طعمَ الماءِ من سقمٍ.
أصبناك في المبنى لأنَّ كلامَك يخلو من المعنى!!! فليس في الكلامِ مضمونٌ لنجيبَه!
إن كنتَ حاذقاً فأتنا بسورةٍ من مثله!!! ولا تلغ في الكلامِ عبثاً، لأنَّ العبثيّة محرابُ صلاتك الأبديّ.
لا أعلمُ من فيضِ النّصوص في هذه الصّفحة من منّا ابنُ الجبال أو الحفر!!!
بالصّوابِ أجبتَ: أين ثراكم من ثريّانا!
ها ها ها ها ها .