دمشق وهل للحبّ الا أن يشابهك في عدد الحروف في عدد الدّموع ..في المواعيد...في الآهات.... لست من هناكـ ولكن صارت روحي تتوق لسوريا...
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|