عرض مشاركة واحدة
قديم 15/09/2009   #28
شب و شيخ الشباب suryoyo
مشرف
 
الصورة الرمزية لـ suryoyo
suryoyo is offline
 
نورنا ب:
Dec 2005
المطرح:
اطلال المدينة الفاضلة
مشاركات:
5,118

افتراضي


اقتباس:
وفي المقابل ظهر الدعاة القوميون العرب -وأكثرهم من النصارى- ثم تبعهم الشيعة والدروز وأمثالهم- ينادون بالعروبة واللغة العربية والأمة العربية.


لا تعليق


اقتباس:
في الحرب العالمية الأولى كانت البداية عندما اتفق فيما يسمى اتفاقية سايكس بيكو على تقسيم الخلافة العثمانية بين دول الغرب، فجاءت الحركة القومية العربية وجيشت جيوشاً؛ وحاربت مع الإنجليز ضد الدولة العثمانية, فعندما أراد الصليبيون أن يدخلوا إلى القدس كانت رايتهم تضم جموعاً عديدة منها: الإنجليز، والعرب القوميون -الذين انضموا إلى الإنجليز في قتال إخوانهم في الإسلام "الترك"- ودخل الإنجليز القدس ، وبانتهاء الحرب العالمية انتهت الخلافة العثمانية تماماً، وتمزق العالم الإسلامي, ونفذت اتفاقية "سايكس بيكو ".
اصبحت مقاومة الاحتلال ... خيانة ..

نسي ان الجنود الاتراك دخلوا الى الكعبة ... و كسروا الاتفاق




اقتباس:
وكان الذين أسسوها واجتمعوا ووقعوا ميثاقها هم -قبل قيام هذه الجامعة- كانوا أعضاء في جمعية العربية الفتاة وأشباهها من الجمعيات التي كانت قائمة في ذلك الزمن، وأوضح الكتب على هذا كتاب "نشأة القومية العربية " لـمحمد عزة دروزة لأنه كان واحداً منهم، وكذلك الشاعر "خير الدين الزركلي " صاحب الأعلام ، واحداً من هؤلاء القوميين، وشعره وحياته يذكر فيها هذا الشيء كذلك.

رئيس بلاد الشام "شكري القوتلي " كان من جمعية العربية الفتاة , ووقع ميثاق جامعة الدول العربية
لا تعليق ... بس الى هذه الدرجة وصلت ... !!



اقتباس:
وكان الصراع على أشده بين هؤلاء وهؤلاء، مع أن جمال عبد الناصر دعا إلى الاشتراكية مع القومية العربية ، وأولئك مع الوحدة العربية دعوا إلى الاشتراكية ؛ إذاً: هؤلاء اشتراكيون وهؤلاء اشتراكيون، لكن الخلافات الحزبية بينهم، واختلاف الولاءات -هذا مع الغرب وهذا مع الشرق- كانت على أشدها، والذي يجمع الجميع أنهم لا يريدون الإسلام، فالغرب -سواء كان شرقاً أو غرباً- لا يريد أن يكون هناك أي تجمع باسم الإسلام، كما عبر لويس وغيره في أوضح ما يمكن، فقال: {{ إن الغرب أراد ألا يكون هناك أية رابطة أو جامعة إسلامية، وإنما يكون المبدأ القومي هو الذي يجمع هذه الشعوب جميعاً }}.
عبد الناصر كان مؤسس عدم الانجياز (يعني لا شرق و لا غرب)

و البعث كان ضد الغرب ...

و لكن آل سعود و آل الصباح ... اسياد الكاتب ... هم كانوا مع اميركا ... ضد نفوذ عبدالناصر
و بدأ نفوذهم يكبر من خلال الحركات الدينية ..

و اكثر مثال الحرب في اليمن .. بين القوميين مناصري عبالناصر و بين جماعة آل سعود
اقتباس:
ولقد كان أكثر -إن لم يكن كل- كلام وأشرطة الشيخ عبد الرحمن الدوسري -رحمه الله- تصب في حرب الماسونية وهؤلاء القوميين المجرمين، وخاصة عندما رُوِّجَ لشعار القومية ، إلى أن بلغ لو أن أحداً يقول: هذا العربي ليس مسلماً، لاستنكر أشد الاستنكار في أي مكان
اي رحمة الله عليه ... لولاه لما عرفنا القوميين العرب ماسونيين ... و صهاينة

على قاعدة ان (اقذركم) هو المحبوب عند الله !


رحمة الله عليه .. كان له مصادر خاصة لا يعلمها الا الله ...




اقتباس:
وأصبحت المفاخرة بأن أبناء الوطن جميعاً يعملون ضد الاستعمار وضد القوى الرجعية، والرجعية هي الدين في نظرهم، فكانوا يستغلون فكرة القومية والوطنية لإشعال الحرب الضروس على الدين، وعلى كل من يدعو إلى الانتماء إلى الإسلام أو يوالي أو يعادي في هذا الدين، حتى مسخت الأمة -تقريباً- مسخاً كاملاً أو شبه كامل.
يا اخي ليش ابناء الوطن الواحد يعملوا سوية ضد الاستعمار

اعتيادي لان آل سعود هم عملاء الاستعمار ... لذلك حرام شرعا محاربة الاستعمار

اقتباس:
فكانوا يستغلون فكرة القومية والوطنية لإشعال الحرب الضروس على الدين
الظاهر الاخ الكاتب ما يقدر يفرق بين الدولة السعودية ... و بين الدين الاسلامي

فكل واحد لا يخضع لهم ... يصبح معاديا للدين




اقتباس:


ونتيجة لهذا الشعور -رسوخ الفكرة القومية عند الناس- أصبح لا يمكن أن تنظر إلى أي إنسان وتقول: هذا مسلم أو نصراني، ولا يمكن أن تسأل عن هذا، ولم يكن أحد يستطيع أن يتحدث بهذا إلا ويُحتقر!! ولا يستطيع أن يكتب في مجلة أو يتكلم في الإذاعة وهو يخالف فكرة القومية العربية ، أو الأخوة العربية، أو الرابطة العربية، أو اللغة المشتركة والتاريخ المشترك، وهذا خلاف لما ذكر الله تبارك وتعالى في قوله: إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ [الحجرات:13] ولما قاله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأعجمي على عربي إلا بالتقوى }.
صارت الاخوة الوطنية ... ضد ارادة الله ...

و صار اللانسان الطائفي الذي يميز بن الاديان ... هو قدوة المؤمنين ... و يتماشى مع ارادة الله





اقتباس:
وكان العراقي -مثلاً- وإن كان يدَّعي القومية العربية إلا أنه يفتخر بالآشورية والبابلية والكلدانية، وأهل الشام وإن كانوا -أيضاً- يدعون القومية العربية والبعثية إلا أنهم يفتخرون بآثار السومريين والفينيقيين، وفي مصر يفتخرون بالآثار الفرعونية وغيرها.
اي يجب ان ندمر الاثار ايضا ... فهي كلها معابد وثنية !



اقتباس:
أما نحن هنا فمع وجود دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب والعقيدة السلفية الناصعة التي لا تفرق بين عربي وأعجمي -
فهي دعوة سلفية تجمع كل من يؤمن بها-
عقيدة ناصعة قلتلي

اي لا تفرق بين عربي و اعجمي ...

لكن تعتبر القومي خائن ... و الاشتراكي عميل ... و غير المسلم خائن و عدو الاسلام بالاضافة الى المسلم غير السلفي هو حقير و عميل للصهونية ... و يجب التمييز ضده ...

و مع ذلك عقيدة ناصعة عملا بنصيحة خادم الحرمين ... اغسل وجهك قبل ان تنام




اقتباس:

وقد بقيت النزعة التي تظهر هذه الأيام مثل النازية والفاشية ، وهذه ظهرت نتيجة التأثر بالفكر التلمودي اليهودي، وكل ما فعله هتلر أنه قرأ ما في التلمود ؛ ووجد الفكر اليهودي يجعل اليهود فوق الجميع، فأراد هتلر مضادة اليهود، فقال: الألمان فوق الجميع، وأخذ كل الخصائص التي يدعيها اليهود وجعلها في الألمان, وتعاون معه موسيليني في إيطاليا بـالفاشية , وقامت اليابان على هذا المبدأ أيضا؛ ولذلك لما قامت الحرب العالمية الثانية كانت هذه الدول الثلاث تحارب بريطانيا وفرنسا ، ثم بعد ذلك تدخلت أمريكا وكانت النهاية المعلومة لدى الجميع.
حتى الامبراطور الياباني ... طلع تلمودي يهودي !

و لذلك خسر الالمان و الايطاليين و الاتراك و اليابانيين في الحرب العالمية الثانية ... لانهم تلموديين

و انتصر الاميركان و الانجليز احباب آل سعود و احباب ال سعود هم احباب الله !





على العموم يا اختنا ايفان

الموضوع يحمل وجهة نظر عنصرية و كاذبة ..

مع كل الاحترام الك ... فاشل و غير موضوعي



و مية وردة الك ...

أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران

اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟

لن نبق اسرى الماضي ...
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.05181 seconds with 11 queries