وآخرتها يعني ؟
صرنا بالقرن الواحد والعشرين ولسا شوارع العاصمة تضاء بالنواصات !!
تخلف مابعده تخلف قال شو ؟ عم يوفرو كهربا ؟ يروحو يشوفوا شوارع لبنان ليلها متل نهارها وكهربتها اغلبها من عنا وشوارع اليمن افقر بلد عربي عم تضوي ضوي ليش هدول ماعم يوفروا ونحنا عم نوفر .. مابقول غير
الله يرحم المواطن السوري حياً أو ميتاً ... لأن حياته صارت تعتبر مثل مماته
يا ايها الرجلُ المعلمُ غيرهِ..............هلا لنفسكَ كانَ ذا التعليمُ
|