بتعرف أخي , ضحكتني كتير بالرد مع نو ما بحب أحكي سياسي بس حبب رد بكامكلمة وكاك سؤال
1- كيف صار صار معها حق الحكومة العراقية ، يحق لسورية الإحتغاظ بمن تشاء من المسؤولين العراقيين السابقين واللاحقين كونها غي عمق اللعبة السياسية وإلاّ كانت سلمت المالكي وأمثاله قبل ذلك لنظام صدام حسين
ألم ترى أنك أيضاً إنتقائي أيضا وتريد أن تحدد لسوريا من يجب أن تسلم ومن يجب أن لاتسلم
حكينا فوق انو هدول مشتبه بهم في تفجيرات قتلت مئات العراقيين في بغداد
2- عن أي ديمقراطية وليدة تتحدث ؟ وأي فترة هدوء أعقبت ما يقاللا عنه ىخروج القوات الأمريكية من المدن العراقية , وأي انتخابات ديمقراطية في ظل وجود جيش احتلال يسيطر حتى على الحشرات في العراق وليس فقط على البشر ومتى كان وجود جيش احتلال في بلد يعبر عن الديمقراطية
أنا اللي بضحكني بالموضوع أنو مؤيدي محور الشر الممتد من طهران الى غزة مرورا بحزب الله والنظام السوري ( وانا ما عم اقصدك أنت) بس تجيبلهن سيرة الانتخابات العراقية بقولوا فورا هي انتخابات غير شرعية لانو جرت تحت الاحتلال وبس تذكر سيرة حماس بقولوا انو حماس خيار الشعب ووصلت للحكم عن طريق انتخابات نزيهة مع انو فلسطين كمان محتلة
3- إذا أعطى المواطن السوري رأيه بالمالكي فهذا حق له سواء كان رئيسه دكتاورا أم لا ولا علاقة لذلك بالموضوع المطروح للنقاش ونحن لا نناقش الوضع في سوريا هنا فأرجو منك أن تناقش مع الناس بتروي فالمالكي لا يحتاج إلى محامي دفاع ولا النظام السوري يحتاج لمثله فنحن هنا لا أحد يحامي عن نظامه , وعمظمنا ي}من بما قاله الشاعر العراقي مظفر النواب عن كل الحكومات والأنظمة العربية
كلام لا غبار عليه
4- على الأقل مهزلة تعديل الدستور التي تتحدث عنها لم تتم من قبل جيش احتلال أجنبي أو في ظله
يا محلى الاحتلال الاجنبي قدام الاحتلال البعثي الاسدي
5_ أخي العزيز أتمنى أن تقرأ كتاب رقعة الشطرنج العظمى لأحد أهم مفكري أمريكا اليوم وهو بريدجينسكي المستشار السابق للأمن القومي الأمريكي فكل ما قاله في كتابه قبل الإحتلال يحدث الآن ومعظمه حتى بشكل متطابق مع كل ما قاله ولم يتبقى إلاّ القليل ومنه تعرف إلى أين يسير الوضع في العراق
مع احترامي لك ولكل ما قلت وتقبل تحيتي