رأيي بالسينما التجارية .... متل رأيي بأغاني هيفا
حتى لو ما بسمعها ... أنا ضد انها تنمنع ..
بالنهاية الجمهور يللي بقرر أنو هيك أفلام تمشي أو لا
و من زاوية تانية ... هالأفلام كانت ممشاية قطاع السينما بسوريا
كنا نشوف صالات مجهزة تجهيز ممتاز بالنسبة لهداك الوقت و أكيد هالصالات ما كانت عروضها تقتصر على الأفلام التجارية ..
كانت تقدم كتير أفلام محترمة .. بس الأفلام التجارية كانت تضمنلها التمويل و الاستمرارية
بعكس هالوقت .... بكل سوريا ما في غير صالة وحدة و هالسنة صاروا تنتين صالحات للاستخدام البشري
|