لا.. في كتير إذا بدّك..
متعاقبٌ أنا فيكِ
يا أينكِ..
يا أينكِ
مِنْ أصلِ الصورة
تسكنني اللامركزية
يا أينكِ..
يا أينكِ يا بهيّة
خبّريني:
هل ضاجعكِ الهاتف وسطَ الرياحِ المنافقة؟
عفواً
اخلعني عنّي يا فجرَ المساميرْ
وأغرقْ..
وأغرقْ بعيداً في أصلِ الصورة
إنها المهزلةُ الأخيرة
.
ربما كان عدم الاتفاق أقصر مسافة بين فكرين. (جبران النبي)