من فترة حضرت محاضرة لاحد المسؤولين بقطاع السياحة بحلب حكى فيها عن طرق تشجيع السياحة للاستفادة من الآثار وحكى شوي عن ضرورة الالتجاء لهاد النوع من المدخول المادي لأن ما بيحتاج لتكاليف وما ممكن ينضب بيوم من الايام طالما عمنهتم بالآثار او بأقل تقدير عمنحافظ على الجزء اللي عندنا .
بس بدي اقول شغلة انه حكى بالمحاضرة بالارقام عن قدرة الأوتيلات بحلب على استيعاب السياح وللاسف الرقم ما كان بيتجاوز ال 400 تخت معروض للآجار في الفنادق وكتير حسيته مستاء من الوضع كون الرقم هاد بيقتل كافة الجهود اللي ممكن تنبزل لاستقطاب السياحي يعني كيف فيني روّج لفكر تستهوي عالم وما عندي القدرة اني احتضنهم بالمدينة .
بالأخير كل شي بيلقح بعضه ومافي شي بيجي بالهين هال كام حجرة اللي السوريين مطنشينها وما عاطين الها اهمية وبتلاقي مكتوب عليها ( بحبك ) ( اهداء من فلان إلى علتان ) للاسف الأجانب كتير بيهتموا فيها لكن ما عنا القدرة اننا نهتم فيهم ونستقبلهم
بالاخير كل شي بدور حول فكرة عوجاااااا كيف ما فتلت حوليها وطلعت عليها بتشوفها عوجا
رايحة تزور
كوخ مسحور
|