دعاه ُ السفر
فلملّم أشياءه الغافية
وحمل َ رسائل
مني إليه
ومنهُ إلي
و نداءه لي .. كان شوقُ الذكريات
ç
رفعت شفتي لأهمسَ له
طريقكَ يبدأ مني
ويفضي إلي ّ
وبيننا ترتيلة دمع ٍ ... وسفر
ç
أ ُخبركَ...
أن ورودكَ مزروعة في بيتي القمري
ويداكَ مازالتا تشتعلان على فمي
وشوقي ... شوق ٌ
سأكون ُ معك َ .. على بوابات الليل
وأغرق في صمتي ...
ç
ç
|