وصمة العار هيي بعض الأشيا الخارجة عن المألوف المحيطي والغير مقبولة أو متفق عليها إجتماعياً ،
لهيك منلاقي هالشغلة نسبية وبتختلف من مجتمع لأخر وبسلّم درجات مختلف .. مثل المثليين جنسيا منلاقي درجات مختلفة في تقبلهن من مجتمع لتاني حسب انفتاح وتحضر هالمجتمع واحترامو للحرية الشخصية للفرد كفرد وليس كجزء من كتلة !
بس بالنسبة للدعارة ، عنا مثلاً معترف فيها كمهنة رسمية ولممارسيها كافة الحقوق ،
بس يعني حتى لو تفهمت الظروف لي خلت أي مرأة تلجأ لهيك مهنة .. هالشي ما بيغيّر انو هي تجارة أجساد لا فيي احترمها ولا فيي اتقبلها ،
من منطلق إنساني أرفض بيع وشراء الجسد بكافة أنواعو .. ومتل ما المجتمع المتمدن بيرفض تجارة العبيد لازم يرفض كمان تجارة الرقيق الأبيض ..
الحرية الجنسية حق لكل فرد وأي امرأة فيها تمارس الجنس مع أي حدا بتختارو ، بس لما بيصير الجنس مهنة والجسد سلعة رح يعتدى على حق الاختيار ورح تصفي هالشغلة تجارة جسدية بحتة ..
|