هذا الإنسـانُ في داخِلك , هذا الذي ضِدك
هَذا البؤسُ فِي داخِلي , يا الله كَم هُوَ عَتيق , كـَ هذي السَماء
لكِنهُ جاف رغمَ لهاثنا خلفَ كُل ِ شَـيءٍ في الحَياةِ الآفِلة
نحنُ اللامُمكن يا صديق وَ هذا الزمانُ لنا
وَ جدتكَ شامِخاً بـِ بؤسِكَ هاهُنا , فقلت : الله
بائِسٌ هُنا وَ أنا وَ أنتَ وَ رابعنا المَسـاء
هذا المَيتُ مَرَّ حَزيناً , كأنَ أحداً لم يُصلِّ له أو أنهُ لم يَسـتجب للجميع
وَ مضى ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "