اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الموسيقار
أبا المطــــــــــر
يؤسفني .. أن رصيف الأزهار لا يجيب حين نطلبه ..
والمطر كفيل .. بمحو أقدام خطايانا .. التي نعتز بها
حزين أنا
|
لــــــن انسى تلكـ الخطايا يوما ً
لأننـــــي اقدسهــ ــا
.
.
.
ياموسيقار لا املكـ لكـ سوى نبيذي ....علهـ يخرجكـ من دائرة حزنكـ
فأبا المطــ ــــر
اصبح بالكـــاد قادرا ً على إمتطاء خيلــــهـ ...وتجواب سمائهــ
/
/
/
أبا المطـــ ـــر
يتمزقـــ
شدّوا وثاقي
و امنعوا عني الدفاتر
و السجائر
/
سأقولهـا
على أغصـ ــان قلـبي
يُخلــق اللحن المقاتل
|