اللحقيقة ان الانسان عليه طرح ارائه والتمسك بها ما دام يراها على جانب كبير من الصحة ولكن على كل انسان ان يطوع نفسه على تقبل الاخر والراي المضاد وبهاذا سيكون لكل انسان الحق في العيش كما يشاء ودون الحاجة الى الانعزال او العيش بوحدة وهنا نرى اننا يجب ان نتقبل اي انسان مهما كان مختلفا وان لانضع لاي انسان الشروط لكي يكون جزءا من مجتمعنا لان هذا يكبل الانسان ويحد من افقه وابداعاته
|