اقتباس:
ومسك الختام من مجلة أجنبية تدعى "بيفر" لجأت إلى حيلة ذكية لتبرير ما بها من أخطاء مطبعية فكتبت: "قد يلاحظ القارئ بعض الأخطاء المطبعية، فليعلم أنها متعمدة حتى نرضي جميع الأطراف، فهناك قراء مغرمون باكتشاف الأخطاء المطبعية، وتحقيقًا لرغبة هؤلاء تحديدًا نشرنا هذه الأخطاء". ونحن كذلك
|
فعلاً مسك الختام هي أحلا الشي
لكني لا أعتقد أن هذا الأسلوب ممكن في عالمنا العربي
حلوة يصير عنا مسموح و كل يوم تشوف هل مسؤلين عما يتخسلو و يتمشطو
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }