اقتباس:
كاتب النص الأصلي : التقرير الجوال
على اساس بأنو في مادة بدستور الجمهورية العربية السورية بتقول : بأنو الفقة الاسلامي مصدر رئيسي للتشريع.
أما عن اعتبارك مواطن درجة تانية فهي مبالغ فيها.  |
مقدر تماما انه لسع دولتنا بتعتمد على " الديانة الاساسية بالدولة " وما خلافنا هون
خلافنا وقت بصير تفريق بين المواطن والتاني على مبدأ " مسلم " أو " مسيحي "
هي اذا اهملنا جوانب الحقوقية للمرأة .. واذا بترجع كام صفحة بهلموضوع لورا بتشوف ناي ناقلة كام فقرة من القانون الجديد بخصوص ولي الكبيرة وهلقصص ..
اعتبار"ي" درجة تانية ما بعتقد مبالغ فيه .. من بعد اذنك المسيحي درجة تانية بس انا درجة خامسة
هي اذا طلعلي درجة لأن لحد اللحظة ما من حقي كون بالهوية مثلا " لاديني " مجبور على ملئ هي الخانة .
اما قصص المبالغة فما بعتقد بدا 2 يحكوا فيها ، ما بدي انقلك مواد من القانون نفسه ( لأن لسعتي عم مخمخ فيه ) رح اكتفي باللي نقلوه الشباب والصبايا للموضوع هون رجاع لأول صفحتين وشوف شو مكتوب .
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الماسه
اعتقد ان القانون وضع للاغلبيه
والاقليه (اكيد مو درجه تانيه) بس اقليه لهم قانون تاني
|
الأغلبية والأقلية على ايا اساس محددة ؟ على الانتماء العرقي ولا الديني ولا كيف ؟
يفترض يكون الكل شركاء بالوطن .. مافي أغلبية واقلية انا سوري تماما متل ما المسيحي سوري تماما متل ما المسلم سوري
بالعادة بكون التعامل مع الأقليات العرقية نقطة جدال وتشكيك بوطنيتها كونها بتحمل انتماء قومي ببعض الأحيان بيتغلب على الانتماء الوطني
مع انه القانون هاد فيه قسم خاص بالدروز واليهود والمسيحية وتم فيه مراعاة خاصية كل طائفة على حدا .. بس هاد ما بينفي انه بالأحكام العامة وفي حال وجود أقسام مشتركة عم يتم وضع أفضليات وأسبقيات متل ديانة الأطفال من والدين من أديان مختلفة والحضانة والورثة وهلقصص كلها اللي تعتبر عار علينا كسوريين يتم وصفنا باننا " سوري مسلم " " سوري درزي " " سوري مسيحي "
كلمة "سوري " مانها كافية ليحصل الشخص على حقوقه وتأمنله المساواة مع البقية ؟
على فكرة اعتبار الاقليات الدينية ( بما فيهم جماعة الملحدين والادينيين ) أقلية مبنية على على توجهن العقائدي .. شو عاد معناها مفهوم الدرجة التانية اذا ما كان هاد هوي بعينه ؟