أهو ده اللي صار
أدي اللي كان
ما لكش حق تلوم عليه
تلوم علي ازاي ياسيدنا
وخير بلادنا ماهوش في ايدينا
قولي عن مشية تفيدنا
وبعدها بقى لوم عليه
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|