[محمد ابراهيم]

كاتب النص الأصلي : اسبيرانزا

زمان لما كان فرويد ببداية مشواره للعلاج النفسى كان بيعالج بعض الامراض النفسية بالمخدر
شئ متل السيجارة , لان ها الشئ بيساعد ع التنفيس
وبما ان الضغوط النفسية كترت وبشوى ع المرأة فليش لأ ؟ اذا هى بتختار وشايفة انو هى السيجارة بتريح فمن حقها تدخن
وزى ما بناخد الدوا بغرفتنا او بمشفى ...اعنى بمكان خاص
فبحبذ السيجارة كمان ما تتدخن الا بمكان خاص بالشخص بيبتوا او بغرفتو

انا مع الرأى لامانع من التدخين لكن ضدو فى الاماكن العامة للجنسين

هقولك على شيئ مهم
لو المبدأ هو حرية شخصية او من منطلق المساواة مع الرجل (انا ما رح علق ) عدم تعليقي مش معناه قبول ،
الحرية الشخصية لها حدود والمساواة تكون بالايجابيات بصالح المجتمع وبالسلبيات في ضد صالح المجتمع وبالمناسبة انا مش مدخن ، يعني مش جاي اقول رأي وانا بعمل عكسه .

بس يعني ان الفكرة تكون السيجارة "علاج " يعني تساعد عالتنفيس وتعالج الضغوط النفسية فهاذا منطق باطل .

الحمد لله عندنا بالمنتدى من دارسين الطب وخريجين كليات الطب عدد كبير جدا ممكن يعلقو على الكلام اللي رح اكتبو ويوضحو الصواب والخطأ فيه .
على فرض ان جهة انتجت علاج بيتسبب في عشرات الامراض منهم امراض قاتلة كالسرطان .
بتتوقعي تصدر تسمية علاج على هذا "المنتج"
مستحيل طبعا يوافقو على انتاج سم على اساس انه عسل .
يعني يعالج الضغوط النفسية ويساعد عالتنفيس وبنفس الوقت يتسبب في عشرات الامراض ؟ كسرطان الرئة وامراض القلب وغيرها ؟
في بحث بيذكر ان اكتر من 80% من المدخنيين موجودين بالدول النامية (وبدل ما يوجهو هذا الانفاق على الطعام او التعليم او العلاج بيوجهوه الى مزيد من ضعف الصحة والامراض )
بخصوص ان موضعنا عن تدخين الاناث حصرا فبيكون من الافضل ان زميل يتطوع وينقل لنا اخطار التدخين على الجنين .