الحزب السوري القومي الاجتماعي
كما أنّ هناك قوة أخرى كانت موجودة من خلال الحزب السوري القومي، والذي كان يتزعمه أنطون سعادة، حيث ترك أثره الهام في سورية، وعلى أكثر من صعيد، خاصة حين ندرك حجم الترابط السوري اللبناني الفكري والثقافي.
هؤلاء لا يزالون خلف القضبان (سجناء رأي)
الحرية لحسام ملحم (عاشق من فلسطين)
الحرية لعلي العلي (To live is to die)
الحرية لطارق الغوراني ( Tarek 007)
الحرية لماهر أسبر
الحرية لأيهم صقر
الحرية لعلام فخور
الحرية لجميع سجناء الرأي و المعتقلين السياسين في سوريا
الحرية لسوريا
|