اقتباس:
الحق يقال الله حيو ... لانو صندوق الاغا خان استفادو منو كتير ناس بسوريا وفي ناس منهون ما بيعرفو مين هوي الاغا خان لانو الصندوق أفاد ناس من كل الطوائف..
وعلى الهامش.. في الي مواقفي الخاصة من الاغا خان اللي انا شخصيا بحسو وجه اكثر تحضرا للاديان الموجودة بالمنطقة ويمكن فينا نقول عمل نظرة جديدة وانشأ آليات لخلق علاقات خاصة وغير تقليدية بين الله وبين الناس
|
اي فعلاً ... ولو انو الي ممكن سميهن أتباعه مثلاً ... ما عميعكسو هالشي .. لكن مؤسسة الآغا خان بحد ذاتها بقدر اعتبرها مؤسسة عالمية كونها نشاطاتها متمركزة بحدود ال 25 دولة بآسيا وافريقيا واوروبا ولو انو تركيزها على اسيا اكتر شي.
كمان في شغلة ممكن كتير عالم ما ينتبهولها انو آغا خان ماهي بس مؤسسة وحدة ماليّة ، في مؤسسات منفصلة للآغا خان ومختصة بالرعاية الصحية ، والأكاديميات التعليمية، ومؤسسة الدراسات الاقتصادية ، ومؤسسة الآغا خان للمشاريع الاقتصادية الصغيرة .. "اللي هي منتشرة أكتر شي"، بالإضافة للمؤسسات الثقافية والتعليمية والأدبية والإنسانية ، واللي بيلاحظ انو ما عندها ولا مؤسسة تعنى بالأمور الدينية، ومانها اخدة من الدين غير اسم اغا خان المرتبط بـ وهاد اللي بظن بيميزها عن أي مؤسسة دينية أخرى.
ومشاريعهن التنموية أظنها كافية لتحكي عنهن ، وأقرب شي لبالي هوي مشروع تجميل قلعة حلب وما حولها.
عنّي انا ما صار اي تعامل شخصي مع هالمؤسسة وحكيي كلو بناءً عما قرأتو عنهم أو سمعتو .. ولحد هي اللحظة ما بقدر إلا انو ارفع القبعة تحية الهن ...
حاج حكي لهون كنا ببير عجم صرنا بآغا خان
