اقتباس:
كاتب النص الأصلي : المحارب العتيق
ياريت بالبداية الكل يقرا ردي بتمعن وتفهم . بعيدا عن المفاهيم الطائفية
أي حزب ذو توجه ديني . لا يفترض ولاية الفقيه . ويضمن حقوق المعتقد وأقامة الشعائر . تحت بند
المساواة والمواطنة . ألا يعتبر علمانية اسلامية . الفصل بين قائد الدولة . ومفتي الدولة الا يعتبر
علمانية اسلامية . وبنفس الوقت سؤال . لو نجح بأنتخابات ديمقراطية حزب أسلامي .(أو حتى
مسيحي ) وسيطر كأغلبية في البرلمان وشكل حكومة . تضمن حقوق جميع المواطنين الدينية تحت
سقف المساواة والمواطنة . هل يجب أن نحاربه ونلغيه من الحياة السياسية . ومحاربة المعتدلين ألا
تخدم المتشددين
|
طيب وانا قلت انو الديمقراطية ستوصل هكذا نماذج وسنرى ان كانت تسطتيع تحقيق ذلك.
وان كان هناك حزب ديني يحقق مبادئ الحرية الكاملة والمساواة سأكون أول المصوتين والمؤيدين.
ع الهامش :
شكر لكل الرفاق المتحاورين وطلب عدم تحويل الموضوع الى حوار ديني بحت . دعونا نناقش العلمانية واخطائها والانظمة الدينية كذلك دون التطرق لصلب الدين والاسهاب في النقاش به.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....