[محمد ابراهيم]

كاتب النص الأصلي : yass

لا أعلم لماذا لا أصدق التهمة الموجهة لشبابنا الأسير. تعودنا على مر سنين طويلة أن يكون الاتصال بالخارج هي التهمة المفضلة التي يلفقها جلادو النظام ضد كل من يقف بوجههم.

في الدول المتاخرة (الناميه)وبالاخص العربيه .من المحيط للخليج
الاتصال من اي حزب غير الحزب الحاكم بالخارج يعتبر خيانه ومن اي شخص لم يكلفه النظام ايضا يعتبر خيانه
ولكن عندما يتعلق الامر باتصال الحزب الحاكم او النظام لا يعتبر خيانه
حتى وان كانت اهداف الاتصال واحدة
او ان اهداف تلك الجهات الغير خاضعه للنظام تصب في مصلحه الوطن .
فمع ذللك يقول عنها النظام جهات عميله فقط ليظل محتفظ بالسلطه ويستولي على موارد الدوله .
انها حجه الدكتتاتوريه .الحجه العقيمه التي لم يعد لها اي مجال للتصديق
ان اي اعتقال يجب ان يكون بامر من السلطات القضائيه ولا يصدر حبس بدون محاكمه (عادله)
لا يعرف فيها نتيجه الحكم قبل المحاكمه .هذا ان تمت المحاكمه اساسا

لو أنهم حقيقة كانوا شبكة تجسس لطبل النظام و زمر على نجاح استخباراته الفاشلة و الفاشية التي لا هم لها الا ممارسة تجاوزاتها و تعدياتها على الشعب السوري بينما يسرح جواسيس اسرائيل الحقيقيون و يمرحون دون أي قيد.


فليسقط أعداء الديمقراطية السورية


الحرية لشبابنا الأسرى

الحرية لجميع معتقلي الضمير في سوريا

الحرية لسوريا

الحريه للانسانيه جمعاء
ولهؤلاء الشباب خاصه (لاننا نتحدث عنهم )