ما هذا الغباء هل يعقل أن مسؤلين بهذه الحماقة
هاد كلام غير مسؤل
السنة الماضية 28 و هذه السنة 15 و ما خفيا أعظم
أين تشخيص الحالات أسبابها مسبباتها
ولقد يكونُ الصمتُ أبلغَ منطقا ً ... إن كان قاضيَنا (جُحاً) أو (أشعبُ)
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }