مشكلتنا هي الوصاية التي تؤدي الى الظلم والاقصاء والاستئثار في القرارات .
مجتمعنا ما زال يعاني من هذه المشكلة لاسباب مختلفة من اهمها التعصب الديني وقلة الوعي والقوانين الحكومية والاوضاع الاجتماعية بشكل عام.
طبعاً المأساة الكبرى ان يحرم الانسان المتعلم ذويه من ممارسة حقهم مثله في التعليم وعدم اشراكهم في اتخاذ قرارتهم المصيرية.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....