عرض مشاركة واحدة
قديم 16/03/2009   #21
صبيّة و ست الصبايا يارسينيا
مسجّل
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ يارسينيا
يارسينيا is offline
 
نورنا ب:
Jan 2009
مشاركات:
25

افتراضي


مُمكن اجيت متأخره شوي؛
لكن السُؤال الآن؛
أين ما ذكرت سيدي الكريمْ عن العِلمانية والالحاد والايمان.. مِنا؛
وأيُها هيَّ الأقوى مُصطلحاً ومعنىً؟

يقول سيدي الكريمْ ( zen )

اقتباس:
وبيئمرنا بصلة الرحم مو مشان الاجرة مشان سلامة النسيج الاجتماعي ومشان نرفع معنويات المريض
لكنْ لماذا لا تكون الاثنتين معاً؛ أجر و يلامة النسيج الاجتماعي؛ وما العيّب في ذلكْ.

ويقولُ أيضاً
اقتباس:
بظن انو هون في غلط لانو الملحد مؤمن كيف يعني الملحد مؤمن بفكرة الالحاد وهيك بيكون مؤمن بفكرة
دائِماً وفي كُل المراجِع الدينينة مِنها السماوية والوضعية إرتبطت فِكرة الايمان بشيئين؛ الأول شخً آخر أو شيء آخر؛ والثاني الإيمان بالنفس.
وهُما تختلفان.. قد يتشابهان بالتسمية لكن لذات الكلمة أكثر مِن مرجِعية في المعنى.

والكثير مِن الأمور الحياتية الضرورية للإستمرار تُعنى بأن تُؤمِنْ بشيء يمُدُك للإستمرارية والثبات؛ كالإله؛ والحُب.. وحتى الموّتْ؛
سيدي الكريم بعد إطلاعي الخفيف على كِتاب " لِماذا رُفضت الشيوعية " لا أذكُر اسم الكاتب قال فيه:
( عِندما بدأ القِتال لِفرض النِظام الشيوعي في الأرض.. لم يجد القائمين عليه " طبقة الكادحين " أن فِكرة الموت والتضحية مِن أجلِ نِظامٍ لا يُقدم للشخص جزاءً يُضاهي فكرة الموّت بحدِ ذاتِها!! وهذا ما فرضَ على المُسلمين أن تكوُن لديهمْ فِكرة الجِهاد كما هي عليهِ الآن )

سيدي الكريمْ؛ وكُل الأعضاء الكِرامْ..
تقبلوا مروري كأولى المُشاركاتْ..

ومني لكمْ ودي.

دعِ الخيّلَ تركُض ورائي سُدى
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.03918 seconds with 11 queries