عرض مشاركة واحدة
قديم 06/08/2009   #18
صبيّة و ست الصبايا وردة حماة
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ وردة حماة
وردة حماة is offline
 
نورنا ب:
Feb 2009
المطرح:
كل يوم بمطرح
مشاركات:
555

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ورده بغداد عرض المشاركة
المخ.........عقل الانسان


مزبوط شطورة كتير والله...



المخ البشرى





سوف يستغرب الكثير هل للمخ لة اذان او اعين او لسان


نعم لة واكثر من ذلك


ربما أحيانا يتفكر الإنسان فيما حوله فعندما تجتمع عدة أمور في عقله مرة واحدة فإنه يستغرب كيف أن الإنسان يستطيع تحمل أن يكون له وظائف كثيرة في هذه الحياة ، كيف يتحمل أن يعمل و يربي ويلبي احتياجات ويؤدي فروضه نحو ربه في المقام الأول ، ويعمل على تطوير نفسه ويخدم مجتمعه وأشياء أخرى عديدة وذلك سواء كان على صعيد الكبار أو الشباب الذين تأكل الدراسة كثيرا من وقتهم وحياتهم ، إذا كنت تستغرب كيف يتحمل الإنسان أن يقوم بتلك المهام في آن واحد فلا بد أنك لا تعرف حقيقة عمل عقلك الذي سخره الله تعالى للإنسان ليكون مفتاح تكليفه وأبدع صنعه سبحانه وتعالى ... فنجد أن المخ يقوم بعمليات كثرة جداً وحتى عند النوم نرى المخ يظل في عمل مستمر فمثلا نرى أن العقل ينظم عملية التنفس والتفكير وينظم جميع العمليات التي تقوم داخل جسم الإنسان ويؤدي عملية التذكر والتخزين و التأمل والتخيل.... وذلك كله في مكان صغير ....فما رأيكم بجولة صغيرة في مخ الإنسان لنتعرف عليه أكثر فأكثر......

أكتشف العلماء أن المخ يتكون من خلايا صغيرة تسمى نيرون ، تبلغ في مخ الواحد 10 آلاف مليون خلية ، ولكل خلية من خلايا النيرون عدد منتظم من الأفرع ، ولكل فرع آلاف النتوءات ، وذاكرة الإنسان ليست مبنية على عدد خلايا النيرون - أي أنه كلما زادت الخلايا تزداد الذاكرة- ولا على عدد الأفرع ، ولا على عدد المجسمات التي على كل فرع ، بل إن ذاكرة الإنسان مبنية على درجة التفاعل والارتباط مابين مجسمات أو نتوءات الخلايا ، فكل ارتباط مابين نتوءين يشكل طريقاً ، وعدد هذه الطرق يتوقف عليها ذكاء الإنسان ، فكلما زادت طرق الالتقاء زادت ذاكرة الإنسان ، فهل يمكن إحصاء عدد الطرق الناتجة حتى يمكن تقدير ذاكرة الإنسان؟
أحصى البروفيسور أنوكين ( العالم المتخصص في المخ ) الطرق الممكنة لالتقاء النتوءات ببعضها فكان الرقم الآتي :

100000000000000000000000000000000000000000000000

وحتى تستطيع إحصاء عدد الطرق فإنك بحاجة إلى ورقة تربط كوكب الأرض بكوكب المريخ ، لماذا؟ لأن الرقم الناتج هو : واحد وعلى يمينه 10ملايين كيلومتر من الأصفار.



والآن مقتطفات سريعة في رحلة داخل مخ الإنسان:

* في كل ثانية يوجد عدد من التفاعلات الكيميائية في مخ الإنسان ، تقدر مابين 100.000 إلى1.000.000 تفاعل.

* لو جمعت كل الأعمال التي تقوم بها شركات الاتصال في العالم كله ، وكلفنا المخ أن يقوم به لقام به جزء لا يتعدى حبة الفول في حجمه! سبحان الله....


* أمضى البروفيسور مارك روزنزن ويج من جامعة كاليفورنيا سنوات طويلة يدرس فيها قدرة التخزين لدى الذاكرة البشرية ، اكتشف أن طاقة التخزين لدى الإنسان هائلة جدا جداً ، اكتشف أنه لو تم تغذية المخ بمعلومات جديدة تساوي 10 معلومات كل ثانية ، ولمدة 60 متواصلة ليل نهار بدون توقف ، فإن مقدار ما تم تغذيته في مخ الإنسان من هذه المعلومات يعادل أقل من نصف المساحة المخصصة لتخزين المعلومات فيه.


* يحتاج المخ إلى سدس كمية الدم التي يضخها القلب ، وخمس الأكسجين الذي يدخل الجسم ، على الرغم أنه لايزن أكثر من واحد على خمسين من الجسم كله ، والمعلومات التي أكدها العلماء أن عشرة ملايين خلية عصبية تكمن في الدماغ ، وأن حجم لا علاقة له بالذكاء.


* مقارنة سريعة بين مخ الإنسان وحاسوب كري - أكبر حاسوب في العالم- :-

حاسوب مركزي:

- الوزن: 7 طن
- الفاعلية: يستطيع إنجاز 400 مليون
عملية حسابية في كل ثانية
لمدة 100 عام.

مخ الإنسان :

- الوزن: 3 كغ
- الفاعلية: يقوم بنفس العمليات ولكن
في دقيقة واحدة.


* الدماغ : البالغ هو كتلة هشة جامدة ، ورغم أنه يستهلك 25% من الأكسجين الذي يوزعه الدم ، لايزيد ذلك منم حجمه شيئاً.
* يحيط بالدماغ غشاء يحتوي على أوردة وشرايين ، وتكثر الأعصاي الحساسة في هذا الغشاء ، أما الدماغ ذاته فليس فيه أي إحساس ، وإذا تم تقطيع الدماغ فإن ذلك لا يسبب أي إحساس.

* الدماغ البشري مركب من مادة هي الأعقد في الكون والأكثر فعالية ، بين كل ماهو متعارف في الكون.


* قد يبلغ وزن دماغ الحوت 8300 غرام ، بينما دماغ الإنسان يتراوح عادة بين 1250-1450 غرام.
* نسبة وزن الدماغ إذا قورنت بالوزن الإجمالي للجسم هي 50/1 عند الإنسان ، و 1164/1 عند الفيل ، أما عند الحوت الأزرق فهي 1600/1 .

* الأنسان قادر على معالجة مايصل إلى (30) بليون معلومة في كل ثانية ، وهو يفاخر بأنه يحتوي على مايعادل (6000) ميل من الأسلاك والكبلات.


ويحوي الإنسان عادة حوالي (2 بليون عصبية - وهي الخلايا العصبية لإجراء الدفعات العصبية - ، وبدون هذه العصبونات لن تكون أجهزتنا العصبية قادرة على تفسير المعلومات التي نتلقاها عن طريق أعضاء الحس ، ونقلها إلى الدماغ وحمل الإشارات الموجهة من الدماغ والتي ترشدنا إلى مايجب علينا ان نفعله ، وتجدر الإشارة إلى أن كلاً من هذه العصبونات هي عبارة عن حاسب آلي ضئيل الحجم ، له استقلاله الذاتي ، وقادر على معالجة حوالي مليون معلومة ، تعمل كل هذه العصبونات باستقلالية ، غير أنها تتواصل فيما بينها عن طريق شبكة مدهشة من الألياف العصبية التي يبلغ طولها (100.00) ميل ، وقدرة دماغك على معالجة المعلومات مذهلة ، خصوصاُ حين تأخذ بعين الاعتبار أن الحاسب الآلي - مهما كانت سرعته - لايستطيع أن يقوم بأكثر من اتصال واحد في كل مرة ، وبالمقارنة فإن المنعكي في أي عصبون يمكنه أن ينتشر إلى مئات الألوف من العصبونات في أقل من ( 20) جزءاً من الاثنية ، ولتقريب هذا المنظور لك فإن هذا يعادل أقل من عشر مايلزم العين لكي تطرف طرفة واحدة.(أيقظ قواك الخفية ، إنتوني روبنز (115/116).


* هل للانسان أكثر من جسم ؟ و ماهي هذه الأجسام السبعة ؟


كما هو معروف فإن الانسان مكون من جسد وروح .. هذا الجسد الطيني ( الأرضي ) هو واحد من سبعة أجسام لها درجات مختلفة من الكثافة أو الذبذبة وهو أثقلها ( أي أقلها ذبذبة ) وهو الوحيد الذي يقع في نطاق رؤيتنا .. أما الباقي فكل منها يكون في مستوى أثيري في درجة ذبذبة مختلفة .. والروح الحقيقية توجد داخل هذه الأجسام السبعة والتي تحجب الروح بدرجات متفاوتة .

وكلما تقدم الانسان روحياً فإن ضميره يمر من المستوى الأثيري المنخفض صعوداً إلى المستوى الأعلى

وتقسم هذه المستويات أو الأجسام الانسانية إلى سبعة أجسام كالآتي :

1- ( الجسم الأرضي ) : وهو أقل أجسام الانسان ذبذبة ، والمفروض عليه أن يخضع للعقل وليس للغرائز ، وعند الوفاة ينحل هذا الجسم إلى خلايا ثم ذرات عائدة مرة أخرى إلى التراب .

2- ( الجسم الأثيري ) : وهو أخف من الجسم الأرضي ويطابقه في هيئته خلية بخلية ، ويمكن طرح هذا الجسم خارجاً ومؤقتاً عند النوم أو بالارادة ويكون متصلاً بالجسم الأرضي بواسطة ما يسمى - الحبل الفضي - ( يشبه إلى حد كبير الحبل السري للانسان عند ولادته ) ويمكن لذوي موهبة الجلاء البصري رؤية هذا الجسم ، وعند الموت ينفصل هذا الجسم عن الجسم الأرضي بانقاطع الحبل الفضي المتصل بينهما ، وهذا الجسم يعيش بعد موت الانسان لفترة معينة

3- ( القوة الحيوية ) : وهي عبارة عن الطاقة التي تبعث الحياة في مادة الانسان وهي متواجدة في كل الأحياء ، وعند الموت تنطلق إلى مكان آخر وهي غير قابلة للزوال أو الفناء .

4- ( العقل الغريزي ) : ويعبر عنه باسم الضمير المستتر ، وقوة العقل الغريزي قد تسيطر على الانسان .. وأحياناً أخرى قد يتحرر الانسان منها ويسير تحت سيطرة قوة العقل السليم أو الالهام ، وللعقل الغريزي عدة مظاهر منها غريزة القتال أو الدفاع عن النفس أو الطعام أو الجنس و غيرها ، ويخضع كل كائن لهذه الغرائز بدرجة متفاوتة .

5- ( الالهام - الفطرة ) : وهو الضمير الشعوري وهو أرقى من العقل الغريزي ، ولا يوجد هناك حد فاصل بين العقلين وكثيراً ما يمتد تأثير أحدهما على الآخر .. وعلى هذا فيكون لكل فرد لون أو تصرفات خاصة .. فهناك من يتصرف كالحيوانات وبعضهم وسطاً والبعض الآخر يميل إلى العقل الراقي من ناحية تغلبهم على غرائزهم الطبيعية .

6- ( العقل الروحي ) : أحياناً مع وصول الانسان إلى هذا المستوى إلا أنه يستعمله للوصول إلى الأهداف الغريزية الأولى ، والعقل الروحي هو مصدر الالهام لدى الشعراء والكتاب والموسيقيين والصالحين وغيرهم .

7- ( الروح ) : وهي المرتبة السابعة في تكوين الانسان وهي القوة المجهولة التي نعرفها بمظاهرها الستة السابقة


قال تعالى : { أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلا كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً )



إصدار الموجات في المخ:





موجات بيتا:

يصدر المخ هذه الموجات عندما نكون في كامل نشاطنا، واعون بما و بمن حولنا، و أعيننا مفتوحة.
تصدر هذه الأمواج عندما نقوم بعملية التفكير، التعلم و الدراسة، و أمورنا اليومية بصفة عامة.
في هذه المرحلة يصدر المخ موجات من 14 إلى 21 ردة في الثانية، و تتعدى الـ 21 ردة في الثانية بارتفاع مستوى النشاط لدى المخ.
عندما نكون في كامل نشاطنا، عادة ما نميل إلى استعمال فص واحد من المخ على حساب الفص الثاني، و هذا بحسب طبيعة كل إنسان.

موجات ألفا:

عندما نغمض أعيننا، و نجلس جلسة مريحة أو نستلقي على السرير و يحوطنا الهدوء، يقلل المخ تلقائيا من عدد الموجات الكهربائية (لإغلاق العينين دور مهم) و ينخفض مستوى الترددات إلى ما بين 14 و 7 ترددات في الثانية.
ما يمكن ملاحظته أن في هذه المرحلة، فصا المخ (الأيمن و الأيسر) يعملان بتناغم تام و كامل ( خلاف ما يحدث في موجات بيتا).

موجات تيتا:

عندما يقل نشاط المخ بشكل أكثر، و هو حلة النوم الخفيف، فإن الترددات تكون ما بين 7 إلى 4 ترددات في الثانية.
عندما يصدر المخ هذا العدد القليل من الترددات نكون في حالة ما يسمى بالنوم الإبنوتيكي ( hypnotic) حيث يختفي الشعور بالألم.

موجات دلتا:

و هو آخر أنواع الموجات التي يصدرها المخ، حيث يوافق حالة النوم العميق، و هي ترددات أقل من 4 ترددات في الثانية.
لا يمكن بأي حال أن تكون الترددات منعدمة أي 0 تردد / الثانية إلا في حالة الموت.

اللاشعور و موجات ألفا:


ما يهمنا هو موجات ألفا لأنها مقرونة بحالة تساعدنا على تنمية أو تغيير ما نريده فينا دون مقاومة عقلنا الواعي.
حتى و نحن في كامل نشاطنا الواعي (إذن موجات بيتا)، يعود بنا المخ بشكل تلقائي و طبيعي و دون أن نشعر إلى حالة موجات ألفا ما يقارب 30 مرة في الدقيقة، و هذا لفترات قصيرة جدا ما يعادل بعض ميكروثانية، و هذا مهم جدا بالنسبة لعمل المخ (نحن نتحدث عن موجات و شرارات كهربائية ضعيفة).

عندما نكون في حالة موجات ألفا، فنا كلا فصي المخ يعملان بتناغم مطلق، و هذا يسمح لنا:
- برؤية عامة و واضحة للأشياء.
- بالتحكم بشكل أفضل في قلقنا و مشاعرنا.
- بالتحكم بشكل واعي بجمنا و كياننا كله.
- بالتحكم في عاداتنا، خاصة التي نرغب في تغييرها أو تحسينها (عن طريق الإيحاء).
- بابتكار عادات إيجابية جديدة.
- نكون أكثر إنصات و ملامسة لحواسنا و حدسنا.
- و الأهم أن حالة العقل الواعي فينا تكون شبه نائمة، مما يسمح للعقل اللاواعي بأخذ القيادة.

مستويات موجات ألفا:

تنقسم موجات ألفا إلى أربعة مستويات.

المستوى 4 قريب من حالة اليقظة، و يحدث مباشرة عندما نأخذ وضعية استرخاء مريحة في درجة حرارة معتدلة و نغمض العينيين. في هذا المستوى يقوم المخ بتقليل عدد السيالات العصبية (cerebral wave).

إذا واصلنا هذه الحالة من الاسترخاء و العينان مغمضتان مع إرخاء و عدم شد أعضاء الجسد واحدا بعد الآخر (اليدان، الذراعان، القدمان، عضلات البطن، عضلات الوجه، اللسان، المجنتان، الحاجبان ...) فإننا ندخل في:

المستوى 3 حيث تكون الموجات العصبية قد ازدادت قلة.
في هذا المستوى لا يزال عقلنا الواعي متيقضا و بامكاننا التفكير في عشرات القضايا في نفس الوقت.

مع مواصلة الاسترخاء نشعر و كأنما فوق السحاب، و نستطيع تحديد بدقة ما نفكر فيه، نحن في المستوى 2 .

آخر المستويات هو المستوى 1 ، حيث تكون الترددات في حوالي 7 ترددات في الثانية، و هو أدنى مستويات موجات ألفا.

بعد هذا المستوى نفقد إحساسنا بأنفسنا و بمن حولنا و ندخل في حالة النوم و هي موجات تيتا.

ما يهمنا هو البقاء لأطول فترة ممكنه في موجات ألفا، و بالتحديد في المستويين 2 و 1 ، حيث اللاشعور قوي و عقلنا الواعي أقل تحكما و كلا فصي المخ، الأيمن و الأيسر، يعملان في تناغم مطلق.

منقول من موقع طبى



((((أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ{60} أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَاراً وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَاراً وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ{61} أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ{62} أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ{63} أَمَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{64} قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ{65} )))

" لا يمنعك صغر شأن الإنسان من اجتناب ما رأيت من رأيه صوابا,
والإصغاء لما رأيت من أخلاقه كريما,
فإن اللؤلؤة لا تهان لهوان غائصها الذي استخرجها".
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.07797 seconds with 11 queries