قرأت مقالة بمجلة
وعجبتني كتير وحبيت أنقللكم إياها
"الأستاذ فتح الله كولن"
ذِهنب من صروف الدهر يبكي
البستانُ يبكي...و البستانّي
صَوّح الزهرُ , وراح الوردُ يبكي دمهْ
مُذْ هجر البلبلُ الوَلْهانُ روضتَهْ.....(ذِهني)
عندما تجيش بعض العواطف في أعماق القلب من حزن وأسى , وفرح وسرور, ورحمة ورأفة, وتهيج فتغدو سحبا متراكمة؛ فإنها لاتلبث وتنهمر بوابل من الدمع عبر العيون. فالآلام والهموم, والفراق و الوصل و الحب والأشواق و الآمال و التطلعات.. جميعها تثير شجن الكاء عند أولي المشاعر المرهفةممن سعدوا بمحبة الرفيق الأعلى في رياض القلب و آفاقه, وتستدر دموعهم ولكن ما من شعور تجود له عيونهم بغزير دمعها كمثل الشعور بالخوف من الله ومهابته, وإجلاله وتوقيره, أما الدموع الأخرى فهي تنحدر من ماهية الإنسان الجامعة لجانبي الجسد و الروح؛ فهي طبْعية, ولا تبلغ مرتبة الدمع السامي أبدا.
حتيطلكون مقدمة الموضوع
لحتى شوف إذا في تفاعل بكمل
لأنو الموضوع طويل وإلو 5 تفرعات
بتمنى يكون عجبتكون المقدمة