نعلل النفس بالآمال نرقبها
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
وأيضاَ
إذا الشعب يوماً أراد الحياة
فلا بد أن يستجيب القدر
وعلينا أن لا ننسى العقول السورية التي كان لها الدور الأبرز في هذا العيد
وعلى رأسهم بطل الإستقلال الأول فارس الخوري وزملائه , المقاتلين العنيدين بالسلاح الأهم وهو العقل والفكر
كل عام وسوريا بخير
وكل عام وشعبنا في الجولان بخير
وكل عام واللواء الأجمل والأغلى (اسكندرون) وأنطاكية بخير
ولن ننسى
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك