اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ربيع انثى
بتعرف صرقان هالرواية كانت حلوة والشي يللي طلعت فيه منها شغلتين
اولا انو الانسان ما فيه يعيش بدون البحث عن شي اسمو القوة العظمى لانو بيضل يبحث عن اليقين يللي بتجلى بالله
وتاني شي هوي تعايش الاديان كتير حبيتا خلال الرواية وكتير حسيت فيها
وتالت شي تلخيصك للقصة كتير جيد يعني كل الافكار تقريبا موجودة فيها انا من مبارح كنت بدي علق على هالشي بس السيرفر وما ادراك ما السيرفر
|
هلا هيك يا ربيع؟! أنا صرت صرقان؟! بس بيضلّو أحسن بكتير من ضرسان أو أبو قريص أو قرصان الأدرينالين... شنّو شفت هون أسماء ما خطرت عَ بال جون سيلفر...
بالنسبة لأوّل خلاصة من الرّواية حسب قراءتك فالبحث بيعود إلى ضعف الإنسان وفهمو لواقعو الضعيف وخاصّة قدّام المرض والألم والموت... والإنسان بطبيعتو نزّاع للمثاليّة ففينا ندرج احتماءه بقوّة أكبر وأسمى منّو ضمن هالإطار.
أمّا عن تعايش الأديان تحت سقف فكري واحد فهو جميل بس مانو واقعي أبداً والدّليل موت المانويّة بفترة قصيرة بعد وفاة المؤسّس... الأديان وخاصّة التكفيريّة منها صعب تشوف تلاقي وارتباط مع أي دين آخر!
بشكرك كتير على تعليقك الرائع يلي بيدلّ على قراءة جدّية في عالم لا يقرأ .
Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
|