عرض مشاركة واحدة
قديم 22/05/2009   #1
شب و شيخ الشباب سيف القرصان
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ سيف القرصان
سيف القرصان is offline
 
نورنا ب:
May 2009
المطرح:
زحل
مشاركات:
53

إرسال خطاب MSN إلى سيف القرصان إرسال خطاب Yahoo إلى سيف القرصان
Lightbulb ألغاز وأسرار نكشفها لكم لأول مرة /حصريا\


موسوعة علاء الحلبي = التاريخ والعلوم المقموعة والمحرمة=

بسم الله الرحمن الرحيم



http://www.neelwafurat.com/locate.as...E1%CD%E1%C8%ED


أغلب كتبه يكون معها cd مرفق بالغة العربية



شكرااا لكم ...


1-
هذا الكتاب مخصص لمجال قائم بحد ذاته, ولا يمكن دمجه مع مجالات أخرى تختلف عنه تماماً, ذلك لتجنب التعقيد. فقد ذكر المؤلف الكثير من المواضيع العلمية الأخرى غير المألوفة, وكان الهدف من ذلك هو ليس التركيز على دراستها بالذات, بل كان الهدف هو الاستشهاد بها في سبيل إثبات مصداقية ظاهرة أخرى مختلفة تتمثل بالمؤامرات الهادفة الى قمع الحقيقة (تقوم بها جهات علمية, روحية, أيديولوجية, اقتصادية.. وغيرها). فجاءت هذه المواضيع العلمية في سياق الكلام فقط. ومن أهم المواضيع التي تناولها الكتاب: الظواهر الروحية, عالم الغيب والكائنات الخفية, تحضير الأرواح بعد عصر النهضة, من هو الوسيط, مجتمع الأبحاث الروحية, الباراسيكولوجيا, ظواهر تؤكد وجود كائنات خفية, ظاهرة الأصوات الإلكترونية, المجسمات الفكرية, وغيرها من المواضيع الهامة.

2-
كيف تُقمع الحقيقة, تاريخ الأمم المزور, تاريخ الإنسانية المزور, اختراعات مقموعة من قبل السلطة المالية, حقائق علمية ممنوعة الأسباب استراتيجية البيروقراطية العلمية الحمقاء والعلوم المحرمة, ظواهر طبيعية مناقضة للمفهوم العلمي التقليدي. ما هو العقل؟ ظواهر تستبعد علاقة العقل بالدماغ.. ظواهر عقلية مناقضة للمفهوم العلمي التقليدي.. القدرات العقلية الخارقة.. الوعي الكوني.. العقل الكوني والعلم الحديث.. حقل الطاقة الإنساني (المجال البايوبلازمي). هذه إحدى التساؤلات العديدة التي طالما راودت الكثيرين, خاصة عشاق المعرفة, وتلبية لهذه التساؤلات, فقد تم وضع هذا الكتاب, في محاولة تكوين صورة بسيطة تساعد المتسائل في التوصل الى جواب. وسيكتشف القارئ بنفسه مدى أهمية الأسباب الواردة, ونتائجها السلبية في قولبة الفكر الإنساني وتحريفه نحو توجه محدد. هذا التوجه الذي وفعت ثمنه الشعوب غالياً. بالإضافة الى الأسباب الغير محدودة التي أدت بالمعرفة الإنسانية السائدة حالياً الى اتخاذ شكلها الحالي, هذه الأسباب التي لا يمكن حسرها ضمن عناوين محددة.

3-
يسعى هذا الكتاب على توسيع أفق القارئ العربي وإثبات أن العلم ليس محدوداً كما يعتقد الجميع، إنه ليس خطاً مستقيماً وحيداً يؤدي إلى النهاية المرغوبة، بل يملأه التفرغات والتشعبات والخطوط الموازية. الإنسان هو كائن مبدع وخلاق، ما ينقصه هو تزويده ببعض الأفكار الجديدة والمفاهيم الجديدة، وسوف يصنع المعجزات. منذ زمن بعيد، وغلى مر العصور، عملت السلطات الفكرية المختلفة على الحد من معرفته، بعد أن عجزت عن الحد من إبداعه.
إن تقنية الطاقة الحرة موجودة. لقد تجسدت منذ عقود طويلة لكنها أخمدت وبقيت سرية. لكن تقنيات الاتصالات والإنترنت قد قضت على سرية هذه الحقيقة الرائعة. لقد بدأ الناس حول العالم ببناء آلات مختلفة خاصة بهم، تولد الطاقة الحرة.
لا تريد الحكومات والبنوك لهذا أن يحصل، ولكنهم لا يستطيعون منعه. ستقوم الكثير من الحروب وستحصل أزمات مادية كثيرة لتصرف نظر الناس عن المشاركة في هذه الحركة العالمية للطاقة الحرة. لن يكون هناك أي تغطية إعلامية لما يحصل، فقط المزيد من الأخبار عن الحروب، والحروب الأهلية، وأخبار الأمم المتحدة راعية السلام في المزيد من البلدان، وغيرها من مسرحيات تجري على الساحة الدولية. شارك في هذه الحركة العالمية لنشر الطاقة الحرة وساهم في بناء مستقبل جديد للأجيال القادمة.


4-
لقد تمكن العالم المبدع (نيكولا تيسلا) في جملة إكتشافاته الشهيرة من إكتشاف أن الكهرباء موجودة في الأثير في كل مكان وبكميات غير محدودة كما تمكن من إكتشاف آلية لنقل الكهرباء غير الهواء (لاسلكياً) أي بنفس المبدأ الذي يتم نقل إشارات الراديو به.. إلا أن القوى المتحكمة في اقتصاد الطاقة عتمت على هذا الاختراع لأنه يؤثر الطاقة بشكل شبه مجاني للمجتمع.. سيجد القارئ في هذا الكتاب القصة الكاملة لنيكولا تيسلا وشرحاً مفصلاً لاختراعاته وبالأخص (وثيقة تيسلا) وسيحصل على كافة المخططات والتوجيهات الرئيسية لأبحاث (تيسلا) بما يمكنه متابعة البحث عن أسرار الطاقة الكهربائية الأثيرية من النقطة التي توقف فيها تيسلا.

5-
إن الطاقة الكهربائية التي نعرفها ونستخدمها اليوم هي إحدى أشكال الطاقة الكهربائية وهي ليست الطاقة المثلى.. تحتاج الطاقة الكهربائية التي نعرفها إلى أسلاك لنقلها، كما يمكن وضع عدادات لبيع الطاقة للجمهور وهذا ما يعلل أن المسيطرين على اقتصاد الطاقة قد قاموا بالتعتيم على العديد العديد من الإكتشافات الهامة في مجال الكهرباء..
(هنري موراي) اكتشف نوعاً جديداً من الطاقة الكهربائية كان بإمكانها أن تعبّر عبر لوح من الزجاج وتضيء المصابيح.. ما هي هذه الطاقة التي تسري عبر العوازل ومع ذلك تضيء المصابيح الكهربائية؟ (نيكولا تيسلا) اكتشف أن إرسال نبضات كهربائية بسرعة خاطفة تسبب موجات صدمية في الوسط الفراغي.. هذه الموجات إذا ضربت بأي جسم معدني تولد مباشرة تياراً كهربائياً بين الجسم المعدني والأرض وبهذه التقنية أنار تيسلا مصباحاً كهربائياً موصولاً بصفيحة معدنية واحدة (قطب واحد).. هذا الكتاب سيغير مفهومات عديدة راسخة في أدهاننا عن المادة والفيزياء، وسيقدم المخططات العلمية للعديد من الأجهزة التي تساعدنا على الحصول على الطاقة الكهربائية الساكنة والتي مصدرها الأثير المحيط بنا.


6-
واجه موضوع "الطاقة الحرة" ومفهوم "الحركة التلقائية الدائمة" الكثير من الانتقادات اللاذعة وغير الضرورية في السنوات السابقة. وإذا نظرنا إلى الصورة بالكامل، نجد أن الحركة هي دائمة بالفعل. فالحركة والطاقة قد تنتشران أو تتحولان، لكنها تبقى في حالة مستمرة من التجدد في شكلها وحالتها وسط هذا النظام الكوني الشامل.
إذا نظرنا إلى المحطات الهيدروكهربائية المولدة للطاقة، سنجد أن الماء المتدفق من البحيرة يحرك المولدات ثم يتابع جريانه عبر النهر. والبحيرة يعاد ملأها بواسطة الينابيع، أو الروافد المائية المختلفة. لكن في الحقيقة، نرى أن الشمس تلعب الدور الجوهري لهذه العملية، حيث هي المسؤول الأول عن استمرارية هذا النظام الطبيعي الدائم الحركة (من خلال تبخر البحار لتتحول إلى غيوم ثم تساقطها على شكل أمطار). صحيح أن الشمس هي في حالة احتراق ذاتي، لكن الحقيقة العجيبة هي أن مجموع كتلة الطاقة يبقى ثابتاً في كافة أرجاء دورة النظام الشمسي.
الفراغ المحيط بنا هو عبارة عن تدفق شحنات مجردة من الكتلة، تحتوي على جهد كهربائي عالي يقدر بحوالي 200.000.000 فولت نسبة لشحنة صفر صافية، في دارة كهربائية عادية، يعتبر للأرض قيمة "شنة صفر" بالنسبة لشيء آخر له ذات الجهد، لكنه بنفس الوقت له جهد "غير صفري" بالنسبة للفراغ. تشرح النظريات الحالية بأننا نستطيع خلق فارق في الجهد "ضمن" أجزاء نظام معين فقط بواسطة إظهار كتلة شحنة كهربائية. من خلال ضخ الكنلة الكهربائية بين الجهود نستطيع استرجاع فقط العمل الذي أدخلناه إلى النظام. لقد خلط العلم التقليدي بين "الشحنة" و"الكتلة المشحونة"، متجاهلاً حقيقة وجود ما يعرف بـ"الموجات السكالارية الإلكتروستاتية".
إننا نتحول بسرعة إلى اقتصاد عالمي موحد، وإنه من السذاجة التفكير بأن مجموعة من المعلمين أو المثقفين، أو مجموعة من الموظفين الحكوميين، أو مجموعة من المدراء والباحثين المنتمين لشركات الطاقة الكبرى يستطيعون إيقاف التقدم السريع في عملية تطور المفاهيم المتناولة للطاقة، وبالتالي بروز أنواع مختلفة من أجهزة أو أنظمة إنتاج الطاقة الحرة. والسبب هو أن التكنولوجيا والتمويل أصبحتا تتدفقان عبر الحدود الوطنية وتنتقلان حول العالم بسرعة وحرية. وبما أن الهدف الأسمى يتمثل بالربح الوفير، بدأ بعض رجال المال الكبار يهتمون في الاستثمار بهذا المجال الجديد، وهذا الاهتمام ليس نابعاً من ميلهم لعمل الخير أو النمو الاقتصادي أو الرفع في مستوى المعيشة لدى سكان الأرض بل بسبب الأرباح التي سيجنونها من هكذا استثمارات مغرية جداً. لكن بنفس الوقت هناك عقبات كثيرة وقوية جداً تتربص على درب هذا التوجه التكنولوجي. هذه العقبات تتمحور حول إمبراطوريات الطاقة التقليدية المتربعة على عرش الاقتصاد العالمي منذ بدايات القرن الماضي وترفض بشراسة أن تتخلى عن موقعها الاقتصادي والسياسي أيضاً.
وجب أن نبقي تركيزنا على الهدف الرئيسي المتمثل بالمساعدة على انتشار استخدامات الطاقة الحرة بشكل واسع وعلى المستوى الشعبي، وأن نكون حذرين بخصوص ادعاءاتنا وأن نسمح لجميع المقاومين والمناوئين للتغيير بأن يستمروا بعملهم الخسيس دون مواجهة مباشرة معهم. إنه من الحكمة أن نطور وننشر هذه التقنيات الرائعة بأساليب التفافية ومناورات خبيثة بعض الشيء مع النظام القائم، بدلاً من المواجهة المباشرة غير المجدية حيث سيدو الأمر كصراع دونكيشوت مع طواحين الهواء.




















***
الاول لتحميل برنامج ادوبي PDF
ولكن عليك بالضغط على الصور اسفل منه

http://www.sykogene.com/BSECRET/BIGGESTSECRETBOOKS.asp



***
ملاحظة

هذا العمل يهدف للتثقيف وليس للإثارة والتشويق.
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.05524 seconds with 11 queries