[المحارب العتيق]

كاتب النص الأصلي : zen

انو اي ما فهمت
انو قصدك الله بيزق الكل ولا كل واحد حسب نيتو يعني وضحلي لانو بالحالتين في لغط بالنسبة الي بكلامك لانو ع الحالتين انا اكل هوى
يعني انا ما بعرف في شي مجنني
انو كل ما صارت شغلة منيحة معي بيكون هي نعمة
وكل ما صارت شغلة عاطلة بيقولك اختبار
وفي ناس كل حياتها اختبارات
انو شو هالنقطة ما فهمتها

طبعا لاء يعني ممكن تشعر هالشغلة منيحة وهية مو هيك على المدى البعيد . يعني مثلا انت عم تدور على شغل . بيجوز تجيك شغلة تحسها نعمة . بس بعد بفترة تلاقي انو راحت عليك فرصة افضل بكتير وأنت مستلم هاد الشغل . وانو مثلا من لمتا استلمتو شغل وتعب على الفاضي ومافي فائدة

نفس الشي . اذا بدنا نجي للرزق بمعنى المصاري . هلاء عدا عن أنو رب العالمين عز وجل ماقال للعباد كل ماكنتو أتقياء أكتر برزقكم اكتر . وأنو أذا كنتو أتقياء بتكونو أغنياء . لأنو مابيشتري الأيمان بالأنسان . وكلمة يرزقك مامعناها انو بتصير غني . لأنو بالقرأن لما رب العالمين عزوجل ذكر أنو خلق الأانسان ورزقو ( الانسان ملحد أو مؤمن ) . وهاد بيعني أي شي بيكسبو كتير أو قليل . ما أنذكر أنو بيصير غني .
هلا بالنسبة أنو أختبار مثلا مو شرط . في ناس بتلاقيها رزقها ومالها واسع . وكل يوم الو طاولة بكازينو وبيفت على الرقاصة مبلغ هائل . هاد بيكون بالنسبة الو نعمة ؟ . طبعا لأ لأنو بيكون عم يكسب فيه سيئات وبيكون نقمة عليه . ونفس الشي فينا نعكسها ممكن المحروم من المصاري ( خلينا نقول رفيقو لهداك ) ماعم يكسب سيئات من ورا هالمصاري

طبعا هاد الكلام مو معناه أنو رب العالمين بيرزق بس الكافر . بس هو لتوضيح أنو ممكن يحمل وجهين . بينصرف بالجيد أو بالسيء