عرض مشاركة واحدة
قديم 08/06/2009   #1
شب و شيخ الشباب رائد1
مسجّل
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ رائد1
رائد1 is offline
 
نورنا ب:
May 2009
مشاركات:
18

افتراضي القصة لشب وبنت بحبو بعض موت


القصة لشب وبنت بحبو بعض موتقبل 10 سنين كان طالب بإحدى الجامعات تعرف ع بنت امورة وحلوة حبته وحبهالدرجة الجنون وقررا الزواج بعد التخرج بس للأسف البنت تقدم لها شب غنيوهون لقية فرصة إلها لأنه صاحبنا فقير الحال يعني ( الفلوس عمتها) وتزوجتوخلفت ولاد أتنين والشب بعد التخرج اشتغل بشركة استيراد وتصدير وبحكمتخصصه (الادراة) وجدارته بالعمل استلم منصب نائب المدير وبيوم بعد صفقةمربحة المدير قرر انه يعزمه ع الغدا عنده بالبيت مع الاولاد ولما دخلالبيت صار الدمار لقي حبيبته (سابقا) هي مرة المدير وهي الي قدمت الهالأكل طبعا النار شعلة صدره واخذ يرمقها بنظرات العتاب والكراهية والحبالدفين المسموم فأخذت تبكي على مائدة الطعام وعندما سألها زوجها أجابتالأكل فيه شطة كثييييييييييييييييييييييي ير فضحك الجميعإلا أن قلب صاحبنا وعيناها لم يكونا يضحكان,
وبعد ما تغدوا أصحابنا جلس السيد (الحبيب) والمديروأحضرت لهم السيدة (الحبيبة) الحلوى فتناول منها قطعة وقضم قضمة ثم بكىفسأله المدير مستغربا شو اليوم يوم البكاء العالمي مالك يا ابني شو الحلوىفيها شي مو عاجبك فاجاب ( الحبيب) لم أذق طعم الحلوى منذ زمن بعيد فقالالمدير لماذا وهل عانيت من مرض معين فقال الحبيب لا ولكن حرمتها على نفسيمنذ عشرة سنوات ولم أكن اعلم أنها بهذا الطعم الجميل ولم يكن هنالك سببلذلك ثم تناول القهوة وبعد ذلك قرر الذهاب للبيت وقد عرض عليه المدير انيوصله وفي الطريق وأثناء حديثهما حيث كانت الليلة مظلمة والمطر غزيراصطدما بشاحنة نقل كبيرة أدت إلى ............. موت السيد المدير رب العمل فشعر الحبيب بالمسؤولية والقي على عاتقه العمل فيالشركة وبعد شهرين كان على الحبيبة ان تذهب إلى الشركة لتفقد العملوالاطلاع على سيره فاخذ يحدث نفسه هل إن تقدمت لخطبتها تقبل بي وقد عززذلك الابتسامات التي كانت ترسلها له بين الحين والأخر وبعد حين (وقت قصير( انتهز فرصة وجودها في المكتب التابع للشركة حيث طلبته لتبحث معه موضوععمل معين استمر الاجتماع اكثر من نصف ساعة منذ لحظة دخوله المكتب الى لحظةخروجه فلم تنطق الحبيبة الا بكلمة واحدة مع البكاء( آسفة .......) معالبكاء وهو لم يستطع أن يخبرها بنيته وانه مازال يحبها ثم استأذن للعودةإلى مكتبه والدموع في عيناه شامختا لم تذرف رغم غزارتها كبرياء
التتمة بعد الاستماع لأرائكم

بحبك يا فلسطين وبحب كل من حبك يا اجمل الجميلات
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.02773 seconds with 11 queries