أولأ ـ نؤكد على ضرورة العمل على وضع دستور عصري ديمقراطي يلحظ كافة المستجدات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية على الساحتين العربية و الدولية ، وهذا الدستور يشكل سلطة عليا تـنتـظم في إطارها المؤسـسات والقوانين ، وتنبثـق السلطات التي تـتمايـز بالضرورة عن بعضها البعض حتى لا يؤثـر بعضها على بعضها الآخـر وتتـم مراقبتهـا بشكـل فعـال . وحتى يتمتع الدستور بمصداقية ويعبر عـن إرادة الشعب ينبغي أن تقوم بصياغته هيئة تأسـيسية منتخبة من الشعب تمثـل جميع الأحزاب والقوى الوطنية الديمقراطية وكافة الفعاليات الثقافية
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|