شموخ وعبقرية هذا الفنان
ولا يزال هذا الفنان المعطاء الكبير بعبقريته، الشامخ بروعة موسيقاه، الصياد الذي صطاد قلوبنا بكلامه اللاذع، بكلامه الصادق، بألحانه العذبة التي تدخل القلوب بلا استئذان، يدخل قلوب من هم بحاجة لمثل هذا الفن، هذا الفن المخصص لعشاق زياد، لعشاق هذا النوع من الموسيقى، ليس الكل يقدّر هذا النوع، فليعيش هذا الفن الراقي رغم عصر الهيفاويات والعجرميات والروبيات اللواتي يدخلن من العين وليس من القلب.
|