عرض مشاركة واحدة
قديم 18/10/2007   #40
شب و شيخ الشباب karim94
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ karim94
karim94 is offline
 
نورنا ب:
May 2007
مشاركات:
592

افتراضي


من خلال بحثي في غووغل ,وجدت هذا البحث للدكتور شفيق جاسر أحمد محمود, وفيه جميع النصوص المذكورة سابقاً....
الرابط:
http://www.soutalhaq.net/forum/viewt...277a7d2e55fc48

وهذا إقتباس من بعض ماجاء فيه:

"اما ما جاء فى تفسير بن كثير فهو لم يكن من عمربن الخطاب و انما كانت شروط وضها النصارى على انفسهم حينما اعتدوا على حامية من جيش المسلمين فى مصر قام النصارى على هذه الحاميه و قتلوا ناسا منها فلما عاد سيدنا عمرو بن العاص خافوا أن ينتقم منهم جزاء خيانتهم فكتبوا هذه الوثيقه على أنفسهم و تم أرسالها الى سيدنا عمر بن الخطاب فزاد عليها جملة واحده و هى و لا نضرب أحدا من المسلمين و بالتالى فالوثيقه الثانيه هم الذين كتبوها على أنفسهم لأنهم كانوا يعلمون أنهم يستحقون القتل جزاء خيانتهم فحموا أنفسهم بكتابة هذه الوثيقه و هم الذين وضعوا هذه الشروط على أنفسهم و لم يضعها المسلمون عليهم ابتداء

انظر كتاب كنز العمال سنن الاقوال و الافعال
رقم11493

و سنن البيهقى 19186
و هذا هو الرابط

http://www.al-eman.com/Islamlib/view...ID=137&CID=187

هذه الوثيقة و رغم شهرتها لم تثبت عن عمر بالسند الصحيح،وقد ضعف الألباني إسناد هذه الوثيقة في الإرواء (5\103)

نص الخبر:
عن عبد الرحمن بن غنم قال‏:‏ كتبت لعمر بن الخطاب حين صالح نصارى أهل الشام‏:‏ بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين من نصاري مدينة كذا وكذا لما قدمتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا وأهل ملتنا وشرطنا لكم على أنفسنا أن لا نحدث في مدينتنا ولا في ما حولها ديرا ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب ولا نجدد ما خرب منها، ولا نحيي ما كان منها في خطط المسلمين، ولا نمنع كنائسنا أن ينزلها أحد من المسلمين في ليل ولا نهار، وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل، وأن ننزل من مر بنا من المسلمين ثلاثة أيام نطعمهم، وأن لا نؤمن في كنائسنا ولا منازلنا جاسوسا ولا نكتم عينا للمسلمين، ولا نعلم أولادنا القرآن ولا نظهر شركا ولا ندعو إليه أحدا، ولا نمنع أحدا من أهلنا الدخول في الإسلام إن أرادوه، وأن نوقر المسلمين، وأن نقوم لهم من مجالسنا إن أرادوا جلوسا، ولا نتشبه بهم في شيء من لباسهم من قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر، ولا نتكلم بكلامهم ولا نتكنى بكناهم، ولا نركب السروج ولا نتقلد السيوف ولا نتخذ شيئا من السلاح ولا نحمله معنا، ولا ننقش خواتمنا بالعربية، ولا نبيع الخمور وأن نجز مقاديم رؤسنا وأن نلزم زينا حيث ما كنا، وأن نشد الزنانير على أوساطنا، وأن لا نظهر صليبنا وكتبنا في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم، وأن لا نظهر الصليب على كنائسنا، وأن لا نضرب بناقوس في كنائسنا بين حضرة المسلمين، وأن لا نخرج سعانين، ولا باعوثا ولا نرفع أصواتنا مع أمواتنا، ولا نظهر النيران معهم في شيء من طرق المسلمين، ولا نجاورهم موتانا، ولا نتخذ من الرقيق ما جرى عليه سهما المسلمين، وأن نرشد المسلمين، ولا نطلع عليهم في بنيان لهم، فلما أتيت عمر بالكتاب زاد فيه‏:‏ وأن لا نضرب أحدا من المسلمين، شرطنا لكم ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا وقبلنا عنهم الأمان، فإن نحن خالفنا ما شرطناه لكم فضمناه على أنفسنا فلا ذمة لنا وقد حل لكم ما يحل لكم من أهل المعاندة والشقاق‏.‏

‏(‏ابن منده في غرائب شعبة وابن زبر ‏(‏ابن زبر‏:‏ بفتح الزاي وسكون الباء هو‏:‏ عبيد الله‏.‏ انتهى‏.‏تقريب التهذيب‏.‏ ح‏)‏ في شروط النصارى‏)‏‏.‏

.......هذا والله أعلم "


والله أعلم

سئل أعرابي كيف عرفت ربك فقال البعرة تدل علي البعير والأثر يدل عل المسير فبحار ذات أمواج وارض ذات فجاج وسماء ذات أبراج الا يدل ذلك علي اللطيف الخبير......
http://www.dhr12.com
http://www.youtube.com/watch?v=LsPTBKsrygw
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.03608 seconds with 11 queries