للأسف دائما الأتفاقيات عم تكون ذات مكسب سياسي لسورية . بالوقت يلي عم تكون شبه كارثية أقتصاديا عليه . الأمر يلي عم يزيد بأفقار الشعب السوري . يعني 2 مليار كلها صادرات تركية لسوريا . ومافيها أي تكافئ . بالوقت يلي تركيا عم يكون أكبر نشاطها السياسي مطوع لخدمة أهدافها الأقتصادي ( يلي بتخليها أقوى ) . ومنها اتفاقها من يومين مع الجزائر
الفهيم بيريح
لك تاري الحمار لو شو ماسلموه بيصدق حالو وبدك تناديلو سيد حمار
|