عرض مشاركة واحدة
قديم 16/11/2008   #31
شب و شيخ الشباب Marcello
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ Marcello
Marcello is offline
 
نورنا ب:
Dec 2006
المطرح:
مكان تخشاه الملائكة
مشاركات:
186

إرسال خطاب MSN إلى Marcello إرسال خطاب Yahoo إلى Marcello
افتراضي خيال علمي واسع جدا


يعني صاحب هالقصة تبع الصورة خيالو واسع جدا و فاشل بنفس الوقت .. ما بعرف ليش هيك حسيت اني بتفرج على فيلم متل ماتريكس او 300 و حسيت في انميشن كتير بالموضوع

عموما

كل المسبات و الشتائم على هالشخص ياسر عرفات بتصور انو ما الها داعي .. ولا يلجأ الى السباب و الشتائم الا ساقط الحجة ... انا حابب رد بشوية اقتباسات و بترك للرفاق و الرفيقات و الأخوة و الأخوات و الزملاء و الزميلات و كل أصحاب الألقاب الحزبية و المهنية و النقابية و بيشملهون التافهين و التفاهات ان وجدوا

بحب ابدأ بشوية تصريحات و مقابلات لشخصيات بالسلطة الفلسطينية الحالية

أولا: اللواء ذياب العلي( ابو الفتح ) << هيك بينادولو.. قائد الأمن الوطني في السلطة الفلسطينية

بيقول العينتين بلقاء مع صحفي اسرائيل وزنو كبير( و ما بتكبر الا المزبلة بعيد عن السامعين و القاريين سوا ) اسمو ناحوم برنياع و نشر هاللقاء بجريدة يدعوت احرنوت الاسرائيلية بتاريخ 19\9\2ليس هناك خصام بيننا، لدينا عدو مشترك... أنا سأفعل كل ما أستطيعه لكي أمنع العمليات، أنتم تدركون أننا أفضل من السابق، وأنتم تمدحون ذلك. بفضل عملياتنا أصبحتم أقل حاجة لقواتكم".

بيرد الصحفي الاسرئيلي معلقا على اللي سمعو_ لانو شي بيخلي الواحد يعلئ و يطبئ و يلف يبرئ كمان_ قائلا :-

"لم أسمع بمثل هذا الاستعداد المفرط للعمل مع إسرائيل من القيادة الفلسطينية في أية مرة من المرات باستثناء فترة قصيرة في ربيع 1996 عندما لوحت إسرائيل لعرفات بأن إرهاب الانتحاريين سيؤدي إلى إبعاده. جبريل الرجوب وأتباعه قضوا على مخربي حماس فوق تلة بيتونيا. في شهرين إلى ثلاثة انتهت الحكاية".

ثانيا :- رئيس الاستخبارات العسكرية مجيد فراج <<< هالحباب متحمس أكتر شوي من اللواء اللي قبلو

شو بيقول صاحبنا :- "قررنا خوض الصراع حتى النهاية، قررنا وضع مشاكلنا على الطاولة. كل شيء علني وظاهر، وأنا أقول لكم، لن يكون هناك أي حوار معهم، فمن يريد قتلك عليك أن تبكّر بقتله". ويضيف "أنتم توصلتم إلى هدنة معهم، أما نحن فلا. توخيا للصدق أقول إننا تصرفنا بصورة مغايرة في الماضي. الآن نقوم بتولي أمر كل مؤسسة حمساوية ترسلون اسمها إلينا. أعطيتمونا في الآونة الأخيرة أسماء 64 مؤسسة، وقد انتهينا من معالجة 50 منها. بعض هذه المؤسسات أغلقت، والبعض الآخر استبدلنا إدارتها. كما وضعنا أيدينا على أموالهم (إسرائيل حولت للسلطة 150 حسابا بنكيا يشتبه بعلاقاتها بالتنظيمات الإرهابية. السلطة أغلقت 300 حساب)".


بعد اللي ورد بجريدة يديعوت احرنوت مننتقل للقاء مع اللواء ذياب العلي بجريدة القدس العربي و منشور بتاريخ 9\10\2008 و عمل هاللقاء صحفي اسمو زهير أندراوس،

بيقول اللواء : "نحن قمنا بأول انتفاضة، وقمنا بالانتفاضة الثانية، وماذا جلبنا؟ جلبنا الويل للشعب الفلسطيني والمصائب. الأكثرية الساحقة من الفلسطينيين لا يعرفون ما هو سبب قرار إسرائيل بالانسحاب من غزة". والسبب باختصار، حسب رأيه، هو الخوف من أغلبية فلسطينية بين البحر والنهر تضطر إسرائيل بضغط العالم إلى إجراء انتخابات مثل جنوب أفريقيا

ورده على سؤال المراسل حول فوز حماس ديمقراطيا، والذي قال فيه "إن النمسا انتخب فيها الرئيس ديمقراطيا، وعندما قال العالم إنه لا يريده قدّم استقالته لأنه فضّل مصلحة الشعب على مصلحته. الشعب انتخبه، وأنا أسأل من قال إن العالم قابل بحركة حماس؟". ومن ثم نشير إلى رفضه دخول حماس في منظمة التحرير بقوله "حماس ليست جزءا من المنظمة ولن تكون" والسبب برأيه أن "الوضع الدولي غير مناسب" لذلك

موقفه من المقاومة والكفاح المسلح، ومن ثم التعاون الأمني ومهمة قواته <<< هالمقاومة و الكفاح المسلح موضوع كتير كبير و مهم و هاد الموضوع اللي بيهمني انا marcello شخصيا اذا كان الي موقع من الاعراب او الوجود

عموما منحكي موقف اللواء من هالموضوع :-

"نحن ضد إطلاق النار على الإسرائيليين، وضد العمل التفجيري وضد الانتحاريين ونريد الأمن في البلد، نحن لسنا جواسيس، نحن أعلنا عن ذلك وهذه سياسة عامة، والأخ الرئيس يجتمع كل يوم في القدس مع إيهود أولمرت، ونحن نجتمع إلى قيادة الجيش الإسرائيلي، ليس سرا. نحن أعلنا أننا نريد الضفة الغربية وقطاع غزة دولة، وفي هذه الدولة ممنوع إطلاق النار وأعمال الولدنة. التعاون مع الأميركيين والإسرائيليين ليس أمرا اكتشف بالسر. مع من تريد أن أنسق؟ إن الاحتلال موجود في أرضي، وكيف سأحمي شعبي، هذه هي الطريقة الوحيدة، جربنا جميع الطرق ولم ننجح، وأنا أقول لك بصريح العبارة: الكفاح المسلح ليس من خياراتي، والشعب الفلسطيني يعرف ذلك، وأقصد الجميع بما في ذلك حماس، لأنّ الكفاح المسلح أنتج قتلة ومجموعة من الصبيان، كل من اختار الكفاح المسلح استشهد، أما المجموعة التي بقيت فلا أعلم إلى أين ذاهبة".

طبعا هالأشخاص اللي أوردنا كلامهون يعتبرو وريثين ياسر عرفات السياسيين ( علما انو ياسر عرفات ما فرط بالمقاومة )

بحب حط رأي لكاتب فلسطيني اسمو ياسر الزعاترة و بشوف انو موضوعي نوعا ما حتى لو كان هالكاتب ضد السلطة ( و انا شخصيا ما بعرف مين صفي مو ضد السلطة الفلسطينية على المستوى الشعبي لانو اللي بيعرف الفتحاوية منيح اكيد لازم يعرف انو لو ستين فصيل متل حماس ما بيقدرو يعملو اللي عملو بالسلطة الفلسطينية بغزة لو كانو هالفتحاوية فعلا مع هالسلطة الفلسطينية .. حتى فتح منقسمة على نفسها ( فتح السلطة و فتح ابو اللطف اللي هني جماعة فاروق القدومي رئيس حركة فتح و مقيم بسوريا حاليا و بالمناسبة فاروق القدومي مثلو الأعلى عرفات بالرغم من اعتراضو على اتفاقات اوسلو )

منرجع للكاتب ياسر الزعاترة اللي بيقول بمقال منشور على الجزيرة نت :-
هذه المواقف ليس فريدة، بل هي تعبير عن السياسات العامة التي تتبناها المجموعة التي ورثت ياسر عرفات وتدير السلطة هذه الأيام، فهي عارضت المقاومة المسلحة واعتبرتها لونا من العبث، حتى عندما أجمع الشعب الفلسطيني كله عليها خلال انتفاضة الأقصى، بل إن الرئيس الفلسطيني (محمود عباس) لا يتورع عن ترديد مقولاته حول هذه القضية مكررا أنه يتحدث عن البرنامج الذي انتخب على أساسه، الأمر الذي لا يبدو صحيحا بحال، لأنه انتخب بوصفه مرشح حركة فتح، في غياب مرشح قوي آخر، ولو رشحت فتح شخصا آخر يؤمن بالمقاومة لكانت نتيجته أفضل بكثير. ونتذكر في هذا السياق كيف اضطرت السلطة من أجل رفع نسبة المقترعين إلى قبول بطاقة الهوية بدل بطاقة الانتخاب، فضلاً عن تمديد مهلة التصويت من أجل تأمين فوز معقول له.

ثالثا:- ابو مازن ( محمود عباس ) بيقول اخونا بحوار منشور بجريدة الحياة :- "مجريات الانتفاضة دمرتنا، ونحن لسنا مستعدين أن نُدمّر مرة أخرى. يعني دمرت كل البنية التحتية التي بنيت ليس فقط أيام السلطة، بل قبلها. ولسنا على استعداد للعودة مرة أخرى". ثم أوضح مساره السياسي قائلاً "همنا الأساسي في الضفة الغربية يتركز على أمرين: الأول هو استتباب الأمن، واعتقد أن الأمن مستتب بنسبة أكثر من 90% في الضفة. والأمر الثاني هو التطوير الاقتصادي" <<< ركزولي على موضوع التطوير الاقتصادي ( على اساس انو رجعت الدولة و الأمور متل اللوز و القشة معدن و عم يطالعو مصاريفهون الجماعة و الدولة الها ميزانية محترمة و متفقين على كل شي حتى على لون البرادي متفقين و ما صفيان الا تلبيس المحابس و قراية الفاتحة و كتب الكتاب )

برجع لمقال الكاتب الفلسطيني ياسر الزعاترة اللي بيقول فيه :- هذا الهجاء لخيار المقاومة كما يتردد على لسان قادة السلطة الأمنيين والسياسيين، يشكل إهانة للشعب الفلسطيني وشهدائه وأسراه، فضلاً عما ينطوي عليه من منطق بائس. ولعل أي عاقل يسأل: هل ثمة محتل يرشق الشعب الذي يقاومه بالورود، أم أن الوضع الطبيعي هو أن تكثر المعاناة والتضحيات مع تصاعد المقاومة؟! أما القول إن أهل الكفاح المسلح قد استشهدوا، فتلك إهانة أخرى، لأن الشعوب الحرة لا ينضب معينها من الأبطال والشرفاء، في ذات الوقت الذي يتوفر فيه القتلة والصبيان في كل مرحلة.

تمنحنا المواقف المشار إليها لمحة بالغة الأهمية عن نمط التفكير لدى هؤلاء، ومن ثم المسار السياسي الذي يتبنونه، ما يعكس طبيعة السلطة القائمة وخياراتها السياسية التي لا تعدو أن تكون القبول بما هو متوفر، مع السعي إلى تحسينه ما أمكن من دون أية أدوات ضغط، اللهم سوى استجداء الدعم الدولي. وهو ذاته مسار خريطة الطريق الذي ينبذ المقاومة ويكرس سلطة الأمن والمعونات (الأمن للإسرائيليين والمعونات للسلطة).

في المقابل يشير ذلك إلى بؤس القرار السياسي الذي اتخذته حماس بالمشاركة في ديمقراطية صيغت لخدمة الاحتلال، وفي سلطة مصممة لخدمته أيضا، رغم قناعتنا بأنه اجتهاد سياسي، مع العلم أن بؤس القرار لم يكن ليتغير لو جاءت النتيجة مغايرة وحصلت حركة فتح وحلفاؤها على الغالبية.

من المهم هنا التذكير بسيرة الديمقراطية الفلسطينية العتيدة تحت الاحتلال، إذ فاز الرئيس الفلسطيني الراحل بانتخابات حرة ونزيهة، ومعه مجلس تشريعي هيمنت عليه فتح عام 96 (حماس قاطعت) وكان هناك قانون للسلطة، وافق عليه الإسرائيليون والأميركان وسائر المانحين، ومضى كل شيء على ما يرام حتى جاء الرفض الفلسطيني لعرض كامب ديفد صيف العام 2000، وصولا إلى انتفاضة الأقصى.
بعد اجتياح الضفة الغربية ربيع العام 2002 وحصار عرفات، بدأت عملية الانقلاب على الديمقراطية العتيدة، وصار على السلطة أن تعيد هيكلة نفسها على أساس يحجّم صلاحيات الرئيس المنتخب (عارضوا الانتخابات الجديدة كيلا يحصل عرفات على مزيد من الشرعية). وقد أقرّ شيء من ذلك بالفعل على أمل تخفيف الحصار، ووصل الأمر حد محاولة أبطال المرحلة الجديدة بالانقلاب عسكريا على الرئيس، بينما كان أبو مازن قد قاطعه نهائيا ولم يعد إليه إلا وهو على فراش الموت.
خلاصة القول هي أننا إزاء ديمقراطية إما أن تكون على مقاس الاحتلال وداعميه أو لا تكون، والسبب هو أن تصميم السلطة قائم على هذه المعادلة، ولا يمكن للمحتلين أن يقبلوا بحال تحوّلها إلى عبء عليهم، وإذا ما وقع ذلك في لحظة ما، فالاجتياح والعزل والحصار هو الرد؛ كما وقع عندما تسامحت قيادتها مع خيار المقاومة أثناء انتفاضة الأقصى، وكما وقع من جديد عندما فازت حماس، بينما عاد الوضع إلى سيرته شيئا ما في الضفة الغربية عندما تحكمت بالسلطة تلك القوى الأمينة على مسارها كسلطة أمن ومعونات، بينما تواصل التفاوض من دون سقف زمني، ومن دون التلويح بخيار المقاومة، فضلا عن التسامح معه أو تبنيه.
كل ذلك يثبت عبثية الديمقراطية تحت الاحتلال وفي ظل تحكّمه بكل شيء، وبالتالي عبثية اعتبار الانتخابات حلا لمشكلة الانقسام، هي التي ينبغي أن تخدم الاحتلال، وليس الشعب الفلسطيني.
لقد مللنا القول إننا إزاء سلطة صممت لخدمة الاحتلال (أمنيا وسياسياً واقتصادياً) وليس لخدمة الشعب الفلسطيني، حتى لو انطوى وجودها على بعض المكاسب، وبالتالي فإن حلّها هو الحل، وأقله تحويلها إلى سلطة مقاومة بصرف النظر عن رد فعل الاحتلال، وليس الذهاب إلى انتخابات مبكرة أو غير مبكرة، لأنها انتخابات إما أن تفضي إلى نتائج تكرس السلطة بطبعتها الحالية في الضفة الغربية، وإما أن يتواصل الحصار وتستمر الأزمة.

أما حماس، فعليها الخروج من روحية الهيمنة على قطاع غزة على حساب القضية برمتها، وإلا فإن الموقف الشعبي والعربي والإسلامي منها سيتغير، لاسيما أن بقاءها أسيرة هذا التفكير سيعني هدنة دائمة يريدها الاحتلال، مع نسيان القضية المركزية أو تركها لمسار خريطة الطريق العبثي.
لقد آن أن تعترف قيادة حماس بخطأ المشاركة في انتخابات سلطة أوسلو، ومن تشكيل الحكومة، وبعد ذلك الحسم العسكري، أقله في دوائرها الداخلية، وإذا لم تفعل فستواصل مسلسل الأخطاء الناتج عن حشر الذات في قطاع غزة واعتباره خاتمة المطاف، أقله بلسان الحال، وإن قيل غير ذلك بلسان المقال (هناك من يعتبرون ما جرى إنجازا، وشخصيا أقسم أنني أدعو الله من كل قلبي أن يكون كذلك، وأن يثبت صحة اجتهادهم وخطأ التحليل الذي تبنيناه) وهو مسلسل أفضى إلى نسيان القضية الحقيقية التي تأسست الحركة لأجلها، والهدف الذي من أجله دفعت أروع الشهداء وأعظم الضحيات التي توجتها سيدة لسائر الحركات الإسلامية بلا منازع طوال ما يزيد على عقد ونصف العقد من السنوات

أما أولئك الذين تابعنا بعض مواقفهم ورؤاهم، فنحن لم ننتظر منهم غير ذلك، ولطالما تمنينا لو تركوا يطبقون رؤيتهم المعروفة النتيجة، وذلك حتى يصلوا الجدار المسدود وينقلب الشعب عليهم، ويعيد القيادة إلى من يستحقونها من الأوفياء لخيار المقاومة؛ القابضين على جمر فلسطين، كل فلسطين، من البحر إلى النهر





و اخيرا على زمن ابو عمار ما حصل فتنة ولا اقتتال بالرغم من اختلاف الفصائل معو و مع انو أخطأ اخطاء كبيرة كتير و خصوصا اتفاقات اوسلو الا انو ما كان في تفريط بموضوع المقاومة .. و هالموضوع ما كان انو في كاريزما عند ياسر عرفات ( هو مو جورج كلوني ولا توم كروز ) ببعض الاحيان بيكون في تهدئة مع الابقاء على خيار المقاومة ... بيستحق انو نوصفو بالشهيد بدال ما نسبو ..( المشكلة انو الولاء صار للحزب مو للأرض و الانتماء للفصيل مو لفلسطين وكأنو نحنا انخلقنا منشان نتعلئ بالرموز و ننسى انو في ارض و محترفين نحنا بموضوع الاختزال .. منختزل مسيرة ثورة و كفاح و نضال و سمي مسميات قد ما بدك منختزلها بشخص او بحزب او بفصيل معين ) و قيمونا من هالخيالات و التخيلات و المسبات

وجعي تراث الناي يشرب من دمي بوْح الغروب و صُفرة الأهدابِ


أمرُّ باسمكِ إذ أخلو الى نفسي
 
 
Page generated in 0.07139 seconds with 11 queries