شوف عمور عنا متل بقول "لابديارك ولابديار اهلك وبس يصحلك ابقى إتأبى" مشي!!
"ذلك السخاء العشقي الذي تشعر بعده بفاجعة اليتم الأول
لأنك تعي أن لا امرأة بعدها ستحبك بذلك الحجم وبتلك الطريقة
فهي تشكلك بحيث لن تعود تصلح لامرأة عداها"
... تلك انا وهكذا احببتك...
|