لك حطلك شي خرزة زرقة من العين على هالدراسة . بتعرف هتلر زمانك يا أبو المذكرات انو بتنحسد بعدين وبتتلبك بالامتحانات وبتضيع هالمعلومات العظيمة الي قاعد عم تكدسها تكديس بصندوق البوية .
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|