[boozy]

كاتب النص الأصلي : ورده بغداد

و طبعا اكبر مثال على ذلك الاخت ورده بغداد فورا قررت اني مش سوريه بمجرّد ابديت رأي فيه مصـلحه سـوريا فوق مصـلحه العراقيين ..

..

اولا احب اخبرك انا هلا في بغداد

وماكنت ولا حكون من اللاجئيين الي تركو بلدهم ( وليس هذا انتقاص من اللاجئيين))*

وللاسف جداااااااا انا ما قدرت ازور سوريا مع اني زرت بلدان عربيه كثيره وكان نفسي ازور سوريا

بس رغم هذا انا وكل العراقيين عربا واكراد

يحملون على رؤوسم فضل وتعب ورحابة سوريا الحبيبه وشعبها الرائع الي فتح البلاد والدار

لاخوانو العراقيين

نحن هنا في الداخل نعرف كم تقاسي سوريا وشعبها من اعباء كون اقتصادها وحالها مايسمح لهذه الاعداد الكبيره
ونعرف ان الكثير من البلدان العربيه ومنها الخليج بالذات رفض استقبال العراقيين بالرغم انهم يتحملون السبب الاكبر في حال العراق والعراقيين


عزيزتي واختي انا حين رديت عليكي (( أشك في أنك سوريه )) ليس انتقاصا ولا اهانه للسوريين

بل العكس كان مقارنه مني لكي لان ردك اختلف عن الغالبيه العظمى من السوريين الي اعرفهم

والي ماكانو يفرقو بين سوري او عراقي

والكل عارف انها محنه وتزول انشا الله

هامش** من أخلاق العراقي انه ليس ناكرا للجميل وليس جاحدا

وستثبت لكي الايام كيف سيرد الشعب العراقي الدين لاخوته واهله السوريين (( بالافراح انشا الله))[/quote]

اولا انا معك بكلامك مية بالمية ..
ثانيا بالنسبة لموضوع رد الجميل :
العراقيين دومهم شايلين هم العرب على راسهم وقلبوا صفحات التاريخ ولا تنسوا
احنا البوابة الشرقية للوطن العربي
- لوما صمود العراقيين لكانت ايران وتركيا معتدية وغازية للكثير من البلدان العربية
- احنا اصحاب موقف حازم- كنا وما زلنا- تجاه احتلال اسرائيل لفلطسين والدليل لما صارت ازمة ياسر عرفات قطعنا امدادات النفط للعالم كاحتجاج
- راح ذكركم بشي مهم- مو من باب التعيير- ليش مين حرر او حتى شارك بتحرير مرتفعات الجولان.
- لطالما كان العراق يحتضن اخوانة العرب - المصريين والسودانيين- من ناحية الشفل
- والفلسطينيين والاردنيين واليمنيين وغيرهم- ويتم قبولهم بالجامعات والمعاهد مع راتب شهري وتوفير سكن.

وكثير اشياء...

على العموم احنا يا اخواني واخواتي ضيوف- ارحموا عزيز قوم ذل-
ولو ما اتمنى اي دولة تتعرض للي شفنا بس كلنا عرب اخوة جسد واحد على اختلاف الاديان والثقافات والسياسات
وكلها ازمة وتعدي مثل ما ذكرت اختي وردة بغداد.
(اتفهم غضبكم)